|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

ضابط رفع الصوت بالذِّكر عقب الصلاة ، وحكمه جماعيًا

عدد الزوار 142 التاريخ 01/01/2021

السؤال : سئل فضيلة الشيخ - وفقه الله تعالى - : عن حكم ترديد الأذكار المسنونة بعد الصلاة بشكل جماعي ؟
الإجابة : هذه بدعة لم ترد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، وإنما الوارد إن كل إنسان يستغفر ويذكر لنفسه. لكن السنة الجهر بهذا الذكر بعد الصلاة، فقد ثبت عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أنه قال: (كان رفع الصوت بالذكر حين ينصرف إذا سمعهم، وهذا دليل على أن السنة الجهر به، خلافاً لما كان عليه أكثر الناس اليوم من الإسرار به، وبعضهم يجهر بالتهليل دون التسبيح، والتحميد، والتكبير، ولا أعلم لهذا أصلاً من السنة في التفريق بين هذا وهذا، وإنما السنة الجهر. وقول بعض الناس: إن الرسول - عليه الصلاة والسلام - جهر به من أجل أن يعلمه الناس فقط. هذا مردود، وذلك لأن التعليم من النبي - عليه الصلاة والسلام - قد حصل بالقول كما قال للفقراء من المهاجرين: «تسبحون، وتحمدون، وتكبرون دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين». ثم إننا نقول: هب أن المقصود بذلك التعليم، فالتعليم كما يكون في أصل الدعاء، أو في أصل الذكر يكون أيضاً في صفته، فالرسول - عليه الصلاة والسلام - علمنا هذا الذكر أصله وصفته وهو: الجهر، وكون الرسول - عليه الصلاة والسلام - يداوم على ذلك يدل على أنه سنة، ولو كان من أجل التعليم فقط لكان النبي - عليه الصلاة والسلام - يقتصر على ما يكون به علم الناس ثم يمسك. فالمهم أن القول الراجح: أنه يسن الذكر أدبار الصلوات على الوجه المشروع، وأنه يسن الجهر به أيضاً - أعني رفع الصوت - ولا يكون رفعاً مزعجاً فإن هذا لا ينبغي، ولهذا لما رفع الناس أصواتهم بالذكر في عهد الرسول - عليه الصلاة والسلام - في قفولهم من خيبر قال: «أيها الناس، اربعوا على أنفسكم»، فالمقصود بالرفع، الرفع الذي لا يكون فيه مشقة وإزعاج.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(13/260- 262)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم تعليم التلاميذ أذكار الصلاة بشكل جماعي
  • حكم ترديد الأذكار عقب الصلاة خلف الإمام
  • ضابط رفع الصوت بالذِّكر عقب الصلاة ، وحكمه جماعيًا
  • حكم الإتيان بالذكر عقب الصلاة بصورة جماعية
  • حكم قراءة الإمام للأوراد جهرا بعد الصلاة

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020