|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

الحكم على حديث «من زار أهل بيتي بعد وفاتي كتبت له سبعون حجة», وحكم زيارة قبور آل البيت

عدد الزوار 71 التاريخ 01/01/2021

السؤال : ما حكم الشرع في الآتي: زيارة القبور أمثال الإمام علي -رضي الله عنه- ، والحسين والعباس وغيرهم، وهل الزيارة إليهم تعدل سبعين حجة من البيت الحرام؟ وهل قال الرسول - صلى الله عليه وسلم-: «من زار أهل بيتي بعد وفاتي كتبت له سبعون حجة»؟ نرجو أن تفيدونا، جزاكم الله خيرا.
الإجابة : زيارة القبور سنة، فيها عظة وذكرى، وإذا كانت القبور من قبور المسلمين دعا لهم، وكان النبي يزور القبور -عليه الصلاة والسلام- ، ويدعو للموتى، وهكذا أصحابه -رضي الله عنهم- ، ويقول صلى الله عليه وسلم: «زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة» وكان يعلم أصحابه -رضي الله عنهم- إذا زاروا القبور أن يقولوا: «السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم للاحقون، أسأل الله لنا ولكم العافية» وفي حديث عائشة في الزيارة «يرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين» وفي حديث ابن عباس «يغفر الله لنا ولكم، أنتم سلفنا ونحن بالأثر» فالدعاء لهم بهذا وأشباهه كله طيب، وفي الزيارة ذكرى وعظة؛ ليستعد المؤمن لما نزل بهم، فإنه سوف ينزل به الموت، فليعد العدة ويجتهد في طاعة الله ورسوله، ويبتعد عما حرم الله ورسوله، ويلزم التوبة عما سلف منه من التقصير، هكذا يستفيد المؤمن من الزيارة. أما ما ذكرت من زيارة قبور علي -رضي الله عنه- والحسن والحسين أو غيرهم أنها تعدل سبعين حجة، فهذا باطل وموضوع ومكذوب على الرسول - صلى الله عليه وسلم- ، بل ليس له أصل، وليست الزيارة لقبر النبي - صلى الله عليه وسلم- الذي هو أفضل الجميع تعدل حجة، الزيارة لها حالها وفضلها، لكن لا تعدل حجة، فكيف بزيارة غيره -عليه الصلاة والسلام-! هذا من الكذب، وهكذا: من زار قبور أهل بيتي كتب الله له سبعين حجة؛ كل هذا لا أصل له، كله باطل، كله مما كذبه الكذابون، فيجب على المؤمن الحذر من هذه الأشياء المكذوبة الموضوعة على الرسول - صلى الله عليه وسلم- ، وإنما تسن الزيارة للقبور؛ سواء لقبور أهل البيت أو لغيرهم من المسلمين، يزورهم ويدعو لهم، ويترحم عليهم وينصرف، أما إن كانت القبور لكفار، مقابر كفار فإن زيارتهم للعظة والذكرى من دون أن يدعو لهم ولا يسلم عليهم، كما زار النبي قبر أمه، ونهي أن يستغفر لها، زارها للعظة والذكرى ولم يستغفر لها، فهكذا القبور الأخرى، قبور الكفرة إذا زارها المؤمن للعظة والذكرى فقط، لا يسلم عليهم، ولا يستغفر لهم؛ لأنهم ليسوا أهلا لذلك.
المصدر : الشيخ ابن باز من فتاوى نور على الدرب(14/ 481- 483)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم إتيان بعض الآباء بأبنائهم إلى المساجد على الرغم أنهم لا يقرأون ولا يحفظون حتى الفاتحة
  • اصطحاب الأطفال إلى المساجد بين السنية والحرمة
  • الحكم على حديث «من زار أهل بيتي بعد وفاتي كتبت له سبعون حجة», وحكم زيارة قبور آل البيت
  • حكم دخول المرأة الحائض المقبرة وحكم قراءتها للعزائم
  • حكم اصطحاب الأطفال إلى المساجد

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020