|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

مَا دَرَجَةُ هَذَا الحَدِيثِ؟

عدد الزوار 40 التاريخ Sunday, October 13, 2024 9:06 PM

السؤال : سُئِلَ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللهِ النُّمَيُّ - حَفِظَهُ اللهُ -: مَا دَرَجَةُ هَذَا الحَدِيثِ عَنْ عَلِيٍّ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - قَالَ:(بَيْنَمَا كَانَ الرَّسُولُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَالِسًا بَيْنَ الأَنْصَارِ وَالمُهَاجِرِينَ، أَتَى إِلَيْهِ جَمَاعَةٌ مِنَ اليَهُودِ، فَقَالُوا لَهُ: يَا مُحَمَّدُ! إِنَّا نَسْأَلُكَ عَنْ كَلِمَاتٍ أَعْطَاهُنَّ اللهُ تَعَالَى لِمُوسَى بْنِ عِمْرَانَ، لَا يُعْطِيهَا إِلَّا لِنَبِيٍّ مُرْسَلٍ أَوْ لِمَلَكٍ مُقَرَّبٍ، فَقَالَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: سَلُوا. فَقَالُوا: يَا مُحَمَّدُ! أَخْبِرْنَا عَنْ هَذِهِ الصَّلَوَاتِ الخَمْسِ الَّتِي افْتَرَضَهَا اللهُ عَلَى أُمَّتِكَ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ - عَلَيْهِ أَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ -: صَلَاةُ الفَجْرِ: فَإِنَّ الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيِ الشَّيْطَانِ، وَيَسْجُدُ لَهَا كُلُّ كَافِرٍ مِنْ دُونِ اللهِ، فَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُصَلِّي صَلَاةَ الفَجْرِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا فِي جَمَاعَةٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللهُ بَرَاءَتَيْنِ، بَرَاءَةً مِنَ النَّارِ وَبَرَاءَةً مِنَ النِّفَاقِ. قَالُوا: صَدَقْتَ يَا مُحَمَّدُ! أَمَّا صَلَاةُ الظُّهْرِ: فَإِنَّهَا السَّاعَةُ الَّتِي تُسَعَّرُ فِيهَا جَهَنَّمُ، فَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُصَلِّي هَذِهِ الصَّلَاةَ إِلَّا حَرَّمَ اللهُ تَعَالَى عَلَيْهِ لَفَحَاتِ جَهَنَّمَ يَوْمَ القِيَامَةِ. أَمَّا صَلَاةُ العَصْرِ: فَإِنَّهَا السَّاعَةُ الَّتِي أَكَلَ فِيهَا آدَمُ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - مِنَ الشَّجَرَةِ، فَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُصَلِّي هَذِهِ الصَّلَاةَ إِلَّا خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ. وَأَمَّا صَلَاةُ المَغْرِبِ: فَإِنَّهَا السَّاعَةُ الَّتِي تَابَ فِيهَا اللهُ تَعَالَى عَلَى آدَمَ - عَلَيْهِ السَّلَامُ -، فَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُصَلِّي هَذِهِ الصَّلَاةَ مُحْتَسِبًا ثُمَّ يَسْأَلُ اللهَ تَعَالَى شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ. وَأَمَّا صَلَاةُ العَشَاءِ: فَإِنَّ لِلْقَبْرِ ظُلْمَةً، وَيَوْمَ القِيَامَةِ ظُلْمَةٌ، فَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ مَشَى فِي ظُلْمَةِ اللَّيْلِ إِلَى صَلَاةِ العَتَمَةِ إِلَّا حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ وَقُودَ النَّارِ، وَيُعْطَى نُورًا يَجُوزُ بِهِ عَلَى الصِّرَاطِ، فَإِنَّهَا الصَّلَاةُ الَّتِي صَلَّاهَا المُرْسَلُونَ قَبْلِي، ثُمَّ تَلَا قَوْلَهُ تَعَالَى: (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الوُسْطَى).
الإجابة :

سُئِلَ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللهِ النُّمَيُّ - حَفِظَهُ اللهُ -: مَا دَرَجَةُ هَذَا الحَدِيثِ عَنْ عَلِيٍّ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - قَالَ:(بَيْنَمَا كَانَ الرَّسُولُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَالِسًا بَيْنَ الأَنْصَارِ وَالمُهَاجِرِينَ، أَتَى إِلَيْهِ جَمَاعَةٌ مِنَ اليَهُودِ، فَقَالُوا لَهُ: يَا مُحَمَّدُ! إِنَّا نَسْأَلُكَ عَنْ كَلِمَاتٍ أَعْطَاهُنَّ اللهُ تَعَالَى لِمُوسَى بْنِ عِمْرَانَ، لَا يُعْطِيهَا إِلَّا لِنَبِيٍّ مُرْسَلٍ أَوْ لِمَلَكٍ مُقَرَّبٍ، فَقَالَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: سَلُوا. فَقَالُوا: يَا مُحَمَّدُ! أَخْبِرْنَا عَنْ هَذِهِ الصَّلَوَاتِ الخَمْسِ الَّتِي افْتَرَضَهَا اللهُ عَلَى أُمَّتِكَ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ - عَلَيْهِ أَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ -: صَلَاةُ الفَجْرِ: فَإِنَّ الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيِ الشَّيْطَانِ، وَيَسْجُدُ لَهَا كُلُّ كَافِرٍ مِنْ دُونِ اللهِ، فَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُصَلِّي صَلَاةَ الفَجْرِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا فِي جَمَاعَةٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللهُ بَرَاءَتَيْنِ، بَرَاءَةً مِنَ النَّارِ وَبَرَاءَةً مِنَ النِّفَاقِ. قَالُوا: صَدَقْتَ يَا مُحَمَّدُ! أَمَّا صَلَاةُ الظُّهْرِ: فَإِنَّهَا السَّاعَةُ الَّتِي تُسَعَّرُ فِيهَا جَهَنَّمُ، فَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُصَلِّي هَذِهِ الصَّلَاةَ إِلَّا حَرَّمَ اللهُ تَعَالَى عَلَيْهِ لَفَحَاتِ جَهَنَّمَ يَوْمَ القِيَامَةِ. أَمَّا صَلَاةُ العَصْرِ: فَإِنَّهَا السَّاعَةُ الَّتِي أَكَلَ فِيهَا آدَمُ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - مِنَ الشَّجَرَةِ، فَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُصَلِّي هَذِهِ الصَّلَاةَ إِلَّا خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ. وَأَمَّا صَلَاةُ المَغْرِبِ: فَإِنَّهَا السَّاعَةُ الَّتِي تَابَ فِيهَا اللهُ تَعَالَى عَلَى آدَمَ - عَلَيْهِ السَّلَامُ -، فَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُصَلِّي هَذِهِ الصَّلَاةَ مُحْتَسِبًا ثُمَّ يَسْأَلُ اللهَ تَعَالَى شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ. وَأَمَّا صَلَاةُ العَشَاءِ: فَإِنَّ لِلْقَبْرِ ظُلْمَةً، وَيَوْمَ القِيَامَةِ ظُلْمَةٌ، فَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ مَشَى فِي ظُلْمَةِ اللَّيْلِ إِلَى صَلَاةِ العَتَمَةِ إِلَّا حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ وَقُودَ النَّارِ، وَيُعْطَى نُورًا يَجُوزُ بِهِ عَلَى الصِّرَاطِ، فَإِنَّهَا الصَّلَاةُ الَّتِي صَلَّاهَا المُرْسَلُونَ قَبْلِي، ثُمَّ تَلَا قَوْلَهُ تَعَالَى: (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الوُسْطَى). 

فأجاب: لَا أَصْلَ لَهُ، وَظَاهِرٌ عَلَيْهِ الوَضْعُ.

المصدر : فتاوي الشيخ علي بن عبد الله النمي

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • متى تنقضي عدة المطلقة؟
  • ترتيب الأولياء في النكاح
  • مَا دَرَجَةُ هَذَا الحَدِيثِ؟
  • هَلْ أَجْرُ المُسْتَمِعِ لِلْقُرْآنِ كَأَجْرِ القَارِئِ؟
  • هَلْ يُعْتَبَرُ الإِجْهَاضُ نِفَاسًا؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020