|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حُكْمُ اسْتِخْدَامِ البِطَاقَاتِ المَصْرِفِيَّةِ الائْتِمَانِيَّةِ

عدد الزوار 152 التاريخ Wednesday, August 25, 2021 7:53 AM

السؤال : سُئِلَ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللهِ النُّمَيُّ – حَفِظَهُ اللهُ -: مَا حُكْمُ الاسْتِفَادَةِ مِنَ البِطَاقَاتِ المَصْرِفِيَّةِ الكَافِيَةِ عَنْ حَمْلِ النَّقْدِ؟
الإجابة :

فَأَجَابَ: البِطَاقَاتُ المَصْرِفِيَّةُ أَنْوَاعٌ وَمُسَمَّيَاتٌ، وَتَخْتَلِفُ المَصَارِفُ فِي نِظَامِهَا؛ فَمَثَلًا البِطَاقَةُ «الائْتِمَانِيَّةُ أَوِ الفِيزَا أَوِ المَاسْتَرْ كَارَدْ» تَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ البُنُوكِ، وَالوَاجِبُ عَلَى المُسْلِمِ أَنْ يَبْتَعِدَ عَنِ التَّعَامُلِ مَعَ البُنُوكِ الرِّبَوِيَّةِ، وَإِنَّمَا يَتَعَامَلُ مَعَ البُنُوكِ الإِسْلَامِيَّةِ.

وَلَا يَجُوزُ اسْتِعْمَالُ البِطَاقَاتِ الَّتِي تَشْتَمِلُ عَلَى مُحَرَّمٍ، كَالبِطَاقَةِ "الائْتِمَانِيَّةِ" الَّتِي تُقْرِضُ بِهَا الجِهَةُ المُصَدِّرَةُ حَامِلَ البِطَاقَةِ مَبْلَغًا مِنَ المَالِ، فَإِنْ لَمْ يُسَدِّدْهُ فِي فَتْرَةِ المُهْلَةِ المَجَّانِيَّةِ أَخَذُوا عَلَيْهِ زِيَادَةً؛ فَهَذِهِ الزِّيَادَةُ رِبًا، وَاسْتِعْمَالُ هَذِهِ البِطَاقَةِ حَرَامٌ، حَتَّى وَإِنْ كَانَ المُسْتَفِيدُ مِنْ خِدْمَتِهَا وَاثِقًا مِنْ السَّدَادِ فِي فَتْرَةِ السَّمَاحِ.

أَمَّا إِذَا لَمْ يَكُنْ عَلَى القَرْضِ زِيَادَاتٌ مَالِيَّةٌ، وَلَا مَنْفَعَةٌ عَلَى القَرْضِ، أَوْ كَانَتْ مُجَرَّدَ خِدْمَةٍ كَبِطَاقَةِ "مَدَى" المُرْتَبِطَةِ بِرَصِيدِ حَامِلِهَا الَّذِي فِي حِسَابِهِ الشَّخْصِيِّ، أو بِطَاقَةٍ "سَابِقَةِ الدَّفْعِ"، أَوْ بِطَاقَةِ "الحَسْمِ الشَّهْرِيِّ"، فَإِذَا لَمْ يَتَقَاضَوْا زِيَادَةً رِبَوِيَّةً، وَلَيْسَ فِي التَّعَامُلِ بِهَا مُخَالَفَةٌ شَرْعِيَّةٌ: فَجَائِزَةٌ، وَإِنْ كَانَتِ الجِهَةُ المُصَدِّرَةُ تَفْرِضُ عَلَيْهَا رُسُومًا مَعْقُولَةً مُقَابِلَ الخِدْمَةِ لَا القَرْضِ، وَذَلِكَ كُلُّهُ مَا لَمْ تَشْتَمِلْ عَلَى حِيلَةٍ مُحَرَّمَةٍ؛ لِمَا ثَبَتَ عَنْ أَبِي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: (لَا تَرْتَكِبوا مَا ارْتَكَبَتِ اليَهُودُ، فَتَسْتَحِلُّوا مَحَارِمَ اللهِ بِأَدْنَى الحِيَلِ). رَوَاهُ ابْنُ بَطَّةَ، وَحَسَّنَهُ ابْنُ تَيْمِيَّةُ، وَابْنُ القَيِّمِ، وَالسَّخَاوِيُّ، وَابْنُ كَثِيرٍ، وَغَيْرُهُمْ. وَاللهُ أَعْلَمُ.

المصدر : فتاوي الشيخ علي بن عبد الله النمي

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • طُلُوعُ نَجْمِ سُهَيْلٍ
  • حُكْمُ التَّأْمِينَاتِ المُعَاصِرَةِ
  • حُكْمُ اسْتِخْدَامِ البِطَاقَاتِ المَصْرِفِيَّةِ الائْتِمَانِيَّةِ
  • حُكْمُ إِحْيَاءِ ذِكْرَى المَيِّتِ
  • هَلِ اخْتِلَافُ الرُّوَاةِ فِي الحَدِيثِ يُضَعِّفُهُ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020