2 - ذوالحجة - 1446 هـ
|
29 - 5 - 2025 م
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

والدها يمنعها من مواصلة دراستها لاعتقاده بتحريمه، فماذا تفعل؟

عدد الزوار 141 التاريخ 01/01/2021

السؤال : تقول السائلة ف. ع.: إني فتاة أبلغ من العمر السابعة عشرة وأنا فتاة ملتزمة والحمد لله وأحب النصح والإرشاد، ولكن الوالد -سامحه الله- يكرهني ويمنعني من مواصلة تعليمي فأصبحت أكرهه، وأصبت بانهيارٍ عصبي، فنصحه الأقارب، فأكملت تعليمي، وأنا الآن أريد أن أدخل الجامعة علماً بأنني سوف أتخصص (التربية الإسلامية) إن شاء الله، وأكون داعية لله عزّ وجلّ وهو يرفض ذلك بحجة أنه يقول: التعليم حرام، أفيدوني مأجورين؟
الإجابة : إن قول الوالد: إن التعليم حرام أمرٌ يستغرب منه، فمن الذي حرم التعليم؟ من الذي حرم تعلم الشرع؟ من الذي حرم تعلم الوسائل التي يستعين بها على معرفة كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-؟ فتعلم المرأة في المدارس، أو في الكليات الجامعية والمنفردة، لا بأس به إذا لم يكن فيه محذور، بل هو مما يطلب، فإن النساء شقائق الرجال، فكما أن الرجال يجب عليهم أن يتعلموا من شريعة الله ما يقوم به دينهم، فكذلك النساء عليهن أن يتعلمن من شريعة الله ما يقوم به الدين؛ لأن الرجل والمرأة سواء في وجوب تعلم ما يحتاجون إليه في دينهم. نعم لو تضمن هذا التعلم شيئاً محرماً، مثل أن تذهب المرأة إلى المدرسة مع السائق وحده، وليس محرماً لها، فحينئذٍ نقول: يجب أن تمنع هذه من الذهاب وحدها مع السائق الذي ليس بمحرمٍ لها، ولكن مع ذلك لا نقول: إنه يحرم عليها أن تتعلم إذا اتخذت وسيلةً مباحة. أما بالنسبة لك فنقول: اصبري على ما حصل من الوالد، وقد يفرج الله تعالى الأمر من وجهٍ آخر بحيث يتبصر الوالد في أمره، ويستشير ذوي الرأي والدين، فيغير الله الحال إلى حالٍ أخرى، والإنسان إذا صبر واحتسب وانتظر الفرج من الله -عزّ وجلّ- يسر الله له ذلك كما قال النبي- عليه الصلاة والسلام-: « واعلم أن في الصبر على ما تكره خيرا كثيرا، وأن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسراً». فلا تنهري أعصابك، ولا يلحقك القلق، بل استعيني بالله واصبري، إن الله مع الصابرين.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب(12/502-503)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم كتابة البسملة على السبورة ثم محوها
  • ترك الصلاة بسبب دراسته المختلطة فما هي النصيحة؟
  • والدها يمنعها من مواصلة دراستها لاعتقاده بتحريمه، فماذا تفعل؟
  • حكم مساهمة الطالبات في مقصف المدرسة ثم توزع الأرباح عليهن نهاية العام
  • تشعر في نهاية العام الدراسي بشيء من التقصير فماذا تفعل؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020