|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم سب معاوية ـ رضي الله عنه ـ

عدد الزوار 153 التاريخ 01/01/2021

السؤال : ما حكم من يسب الصحابي معاوية بن أبي سفيان من أهل السنة؟
الإجابة : لا شك أنه فعل معصية، وأنه آثم، معاوية بن أبي سفيان ـ رضي الله عنه ـ من خلفاء المسلمين، وأحد كتاب الوحي لرسول الله ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ ، وإذا كان الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ ائتمنه على كتابة الوحي وهو من أعظم ما يكون فهو أمين، ولا يجوز أن نسبه لما جرى بينه وبين علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ ؛ لأن هذا جرى عن اجتهاد، والمجتهد من هذه الأمة ينال أجرًا أو أجرين، إن أخطأ فأجرًا، وإن أحسن فأجرين، ونحن لا نشك في أن علياً رضي الله عنه أقرب إلى الصواب من معاوية، لكننا لا نسب معاوية لما حصل، لأنه عن اجتهاد، ولهذا قال في العقيدة: ونسكت عن حرب الصحابة فالذي جرى بينهم كان اجتهاداً مجرداً. وأصل هذا -أعني سب معاوية كما يزعم الساب- انتصار لـ علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وعلي بن أبي طالب يقول: (إني لأرجو أن أكون أنا ومعاوية من الذين قال الله فيهم: ﴿عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ﴾[الحجر: 47 ] ) يعني: في الجنة، ثم إن معاوية ـ رضي الله عنه ـ كان خليفة بإشارة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ؛ لأن الحسن بن علي ـ رضي الله عنه ـ وهو أفضل من أخيه الحسين قال فيه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «إن ابني هذا سيد، وسيصلح الله به بين فئتين متقاتلين من المسلمين» فجعل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ تنازل الحسن ـ رضي الله عنه ـ عن الخلافة لمعاوية جعلها إصلاحاً وهذا نوع من الإقرار لمعاوية ـ رضي الله عنه ـ ، ولا يخفى على أحد من المسلمين أن الحسن أفضل من الحسين ـ رضي الله عنهما ـ جميعاً، وأن ما حصل من القتال فعلي فيه أقرب إلى الصواب، لكننا نحب أيضاً معاوية، ونرى أنه خليفة ذو خلافة شرعية، وأن ما جرى منه فهو على سبيل الاجتهاد الذي لم يكن صواباً، وكل إنسان يخطئ ويصيب.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(232)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • كيف نعامل من يسب الخلفاء الثلاثة ؟
  • حكم من يطعن في خلافة عثمان ـ رضي الله عنه ـ
  • حكم سب معاوية ـ رضي الله عنه ـ
  • حكم لعن معاوية -رضي الله عنه- وابنه يزيد
  • الرد على من يقول: إن المسلم لا يكفر بذنب ما لم يستحله

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020