|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

شبهة في قوله تعالى: (ذلك الكتاب) والجواب عنها وفي تسمية الرسول أحمد . .

عدد الزوار 187 التاريخ 01/01/2021

السؤال : فضيلة الشيخ! أحد الناس من غير المسلمين قال بشبهتين ما عرفنا الإجابة عليها: في قوله تعالى: ﴿الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ﴾[البقرة: 1-2] فيقول هو: الكلمة: (ذلك الكتاب) لا تعني هذا الكتاب. والشبهة الثانية: عن قول رسول الله عيسى عليه السلام: ﴿وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ﴾[الصف: 6] واسم الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ محمد، فكيف يكون الرد عليه حفظكم الله؟
الإجابة : أما قوله عز وجل: ﴿ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ﴾ فقد أجمع المسلمون من مفسرين وفقهاء: أنه كتاب الله عز وجل، هذا القرآن، لأنه أشار إليه ﴿ذَلِكَ الْكِتَابُ﴾ وكون الإشارة إليه بالبعيد مع قربه دليل على عظمته وارتفاع منزلته، ولهذا قال في آية أخرى: ﴿إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ﴾[الإسراء: 9] هذا القرآن ولا لبس في هذا ولا تلبيس. وأما قول عيسى: ﴿وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ﴾[الصف: 6] فيقال: نعم، الرسول عليه الصلاة والسلام له أسماء متعددة: أحمد محمد العاقب الحاشر، أسماء كثيرة معروفة، ولا مانع من أن يتسمى الواحد بعدة أسماء فهو أحمد ومحمد ويدل على هذا قوله عز وجل في نفس السورة: ﴿فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ﴾[الصف: 6] من الذي جاءهم ؟ أحمد ﴿وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ﴾ وجاء فعل ماض يدل على أن المجيء قد سبق بعد البشارة، ولا نعلم في التاريخ أن بين عيسى ومحمد ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ رسولاً. وألهم الله تعالى عيسى أن يقول: اسمه أحمد، لحكمة بالغة عظيمة حيث جاء باسم التفضيل أحمد لينبه بني إسرائيل على أن هذا الرسول ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ أحمد الناس لله عز وجل. والثاني: أنه أحمد من حمد فالناس يحمدون فلان وفلان وفلان وأحمد الناس أحق أن يحمد وهو الرسول عليه الصلاة والسلام، حتى لا يقول بنو إسرائيل: إن هناك رسولاً أفضل منه
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(230)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • كيف علمت الملائكة أن أهل الأرض سيفسدون فيها ؟
  • كيف علمت الملائكة أن الخليفة سيفسد في الأرض ؟
  • شبهة في قوله تعالى: (ذلك الكتاب) والجواب عنها وفي تسمية الرسول أحمد . .
  • بيان معنى: (الصراط المستقيم)
  • هل صحيح أن عدة الوفاة تقسَّم بين زوجات الميت ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020