|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

تأويل حديث: (صلى النبي -صلى الله عليه وسلم- ثمانيًا جميعاً وسبعاً جميعاً)

عدد الزوار 138 التاريخ 01/01/2021

السؤال : هناك مكان نعمل فيه ويوجد به عدد من الناس يقيمون صلاة الجماعة لكني لا أكون معهم للأسباب الآتية: أولاً: أنهم يجمعون صلاة الظهر والعصر دائماً بدون سبب وأيضاً المغرب والعشاء ولا يمسكون بأيديهم أسفل الصدر، فهل تصح الصلاة معهم ؟ وجهونا جزاكم الله خيرا
الإجابة : ليس للمسلم أن يجمع بين الصلاتين في الحضر من دون علة كالمرض، أو الاستحاضة للمرأة، بل يجب أن تُصلى كل صلاة لوقتها الظهر في وقتها، والعصر في وقتها، والمغرب في وقتها، والعشاء في وقتها، ولا يجوز الجمع بين الصلاتين من دون علة شرعية، وما ورد عنه -صلى الله عليه وسلم- «أنه صلى في المدينة ثمانياً جميعاً وسبعاً جميعاً» يعني الظهر والعصر والمغرب والعشاء، فهذا عند أهل العلم لعلة قال بعضهم: إنه كان هناك وباء (أي مرض عام) شق على المسلمين فجمع بهم -عليه الصلاة والسلام- ، ولم يحفظ عنه ذلك إلا مرة واحدة -عليه الصلاة والسلام- للعذر المذكور، لم يحفظ أنه كان يفعل هذا دائماً أو مرات متعددة، إنما جاء هذا مرة واحدة عن ابن عباس -رضي الله عنه- عن النبي -عليه الصلاة والسلام-. وقال آخرون: إن الجمع صوري وليس بحقيقي وإنما صلى الظهر في وقتها في آخره، والعصر في أوله، والمغرب في آخره، والعشاء في أوله، وهذا رواه النسائي بإسناد صحيح عن ابن عباس أنه صلى الظهر في آخر وقتها وقدم العصر، وصلى المغرب في آخر وقتها وقدم العشاء، فسمي جمعاً، والحقيقة أنه صلى كل صلاة في وقتها. وهذا جمع منصوص عليه في الرواية الصحيحة عن ابن عباس فيتعين القول به، وأنه جمع صوري، فلا ينبغي لأحد أن يحتج بذلك على الجمع من غير عذر. أما أنت أيها السائل فلك أن تصلي معهم الظهر والمغرب في وقتها فقط، وليس لك أن تصلي معهم العصر والعشاء، بل عليك أن تؤخرها إلى وقتها.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن باز(12/309- 310)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • الجمع بين الصلاتين رخصة عند وجود العذر
  • بيان معنى حديث: (جمع بين الظهرين والعشاءين من دون خوف أو مطر)
  • تأويل حديث: (صلى النبي -صلى الله عليه وسلم- ثمانيًا جميعاً وسبعاً جميعاً)
  • بيان معنى حديث: (صلى بالمدينة ثمانا جمعا وسبعا جمعا)
  • جمع بين المغرب والعشاء جمع تقديم خلف إمام شيعي من غير عذر فماذا يلزمه ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020