|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم القنوت في الصلاة للاستسقاء وحكم تسييد النبي - صلى الله عليه وسلم - في آخر الدعاء.

عدد الزوار 98 التاريخ 01/01/2021

السؤال : السائل يقول: أمّيت الناس في صلاة العشاء وفي الركعة الأخيرة وبعد الرفع من الركوع دعوت الله سبحانه أن يسقينا الغيث وفي آخر الدعاء قلت وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ولما انتهينا من الصلاة انتقدني أحد المصلين بقوله أنا لا أسود الرسول - صلى الله عليه وسلم - في الصلاة ويجب أن تقول وصلى الله على نبينا محمد فقط واستدل بحديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - «لا تسودوني في الصلاة» فما قولكم في هذا ؟
الإجابة : أولاً نقول: إن قنوتك للاستسقاء غير مشروع؛ لأن ذلك لم يرد عن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم- إنما ورد الاستسقاء عنه، إما في خطبة الجمعة أو في خطبة صلاة الاستسقاء أو في وقت غير مقيد بعمل وأما القنوت لذلك فليس مشروعًا. ثانياً: قول القائل: "اللهم صلِّ على سيدنا محمد" لا حرج فيه ولا بأس به. وأما الحديث الذي ذكر فيه النهي عن التسويد في الصلاة فحديث باطل لا أصل له ولكن ينبغي مع ذلك ألا يذكر الإنسان كلمة سيدنا في الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - إلا حيث وردت عن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم- والوارد عن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم- أنه لا يذكر كلمة سيدنا، بل لما قالوا يا رسول الله أمرنا الله أن نصلى عليك فكيف نصلى عليك فقال قولوا: «اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد» وهذا لا يعني أن الذي لم يذكر سيدنا قد تنقص من حق الرسول عليه الصلاة والسلام، بل إن الذي لم يذكرها في الموضع الذي لم ترد فيه أعظم إجلالا ممن يذكرها في موضع لم ترد فيه لأن الذي لم يذكرها في الموضع الذي لم ترد فيه أشد اتباعا للنبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ممن ذكرها في موضع لم تذكر فيه وعلى هذا فيكون هذا الذي حذفها في موضع لم تذكر فيه هو الذي جعل محمدا - صلى الله عليه وعلى آله وسلم- سيداً حقا بحيث لا نتجاوز ما أرشدنا إليه ولا نتعدى ما شرعه لنا ولا يفهم فاهم من قولنا هذا أننا لا نعتقد أن محمداً سيدنا - صلى الله عليه وعلى آله وسلم- بل هو سيدنا بل سيد ولد آدم كما ثبت عنه - صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ولكن كلما عظمت السيادة في قلب المؤمن لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - عظم اتباعه لسنته بحيث لا يزيد فيها ولا ينقص عنها.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • هل يقنت بعد الرفع من الركوع أو قبله ؟
  • متى يشرع القنوت ؟
  • حكم القنوت في الصلاة للاستسقاء وحكم تسييد النبي - صلى الله عليه وسلم - في آخر الدعاء.
  • ما الفرق بين المسجد والمصلى ؟ وحكم تحية المسجد
  • ما الفرق بين المسجد والمصلى ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020