|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم جلسة الاستراحة

عدد الزوار 106 التاريخ 01/01/2021

السؤال : سئل فضيلة الشيخ - حفظه الله ورعاه - : ما حكم جلسة الاستراحة ؟
الإجابة : للعلماء في جلسة الاستراحة ثلاثة أقوال: القول الأول: الاستحباب مطلقاً. القول الثاني: وعدم الاستحباب مطلقاً. القول الثالث: التفصيل بين من يشق عليه القيام مباشرة فيجلس، ومن لا يشق عليه فلا يجلس، قال في المغني "ص529 ج1 ط دار المنار": وهذا فيه جمع بين الأخبار وتوسط بين القولين" وذكر في الصفحة التي تليها عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - : (إن من السنة في الصلاة المكتوبة إذا نهض الرجل في الركعتين الأوليين أن لا يعتمد بيديه على الأرض إلا أن يكون شيخاً كبيراً لا يستطيع). رواه الأثرم، ثم قال: وحديث مالك ـ يعني ابن الحويرث ـ (أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما رفع رأسه من السجدة الثانية استوى قاعداً ثم اعتمد على الأرض)، محمول على أنه كان من النبي - صلى الله عليه وسلم - لمشقة القيام عليه لضعفه وكبره، فإنه قال عليه السلام: «إني قد بدنت فلا تسبقوني بالركوع ولا بالسجود». ا هـ . وهذا القول هو الذي أميل إليه أخيراً، وذلك لأن مالك بن الحويرث قدم على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو يتجهز في غزوة تبوك والنبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك الوقت قد كبر وبدأ به الضعف، وفي صحيح مسلم (2 ص506) تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: «لما بدن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وثقل كان أكثر صلاته جالساً»، وسألها عبد الله بن شقيق هل كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يصلي وهو قاعد ؟ قالت: «نعم، بعدما حطمه الناس»، وقالت حفصة – رضي الله عنها - : «ما رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - يصلي في سبحته قاعداً حتى كان قبل وفاته بعام فكان يصلي في سبحته قاعداً». وفي رواية: «بعام واحد أو اثنين»، وكل هذه الروايات في صحيح مسلم، ويؤيد ذلك أن في حديث مالك بن الحويرث ذكر الاعتماد على الأرض والاعتماد على الشيء إنما يكون عند الحاجة إليه، وربما يؤيد ذلك ما في حديث عبد الله بن بحينة - رضي الله عنه - عند البخاري وغيره: «أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى بهم الظهر، فقام من الركعتين، ولم يجلس» فإن قوله: «ولم يجلس» عام لم يستثن منه جلسة الاستراحة، وقد يقال إن الجلوس المنفي جلوس التشهد لا مطلق الجلوس، والله أعلم
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(13/217- 218)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • التفصيل في جلسة الاستراحة
  • هل جلسة المأموم للاستراحة تعد مخالفة للإمام ؟
  • حكم جلسة الاستراحة
  • الإشارة بالسبابة بين السجدتين والرد على من زعم شذوذ حديث وائل بن حجر
  • دليل مشروعية قبض أصابع اليد اليمنى والإشارة بالسبابة بين السجدتين

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020