|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

صفة الصلاة على النبي في الصلاة

عدد الزوار 100 التاريخ 01/01/2021

السؤال : الأخ ك. م. ص. من دمشق يقول في سؤاله: هل هناك فرق بين أن يصلي على النبي بلفظ (صلى الله عليه وسلم) أو (عليه الصلاة والسلام) ؟ وهل هناك فرق بين أن نقول النبي أو الرسول ؟ أفتونا جزاكم الله خيرا
الإجابة : قد ثبتت الأحاديث عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - في بيان صفة الصلاة عليه - صلى الله عليه وسلم - في الصحيحين وغيرهما، ومن ذلك حديث كعب بن عجرة - رضي الله عنه - أنه قال: «يا رسول الله أمرنا الله أن نصلي عليك.. فكيف نصلي عليك ؟ فقال عليه الصلاة والسلام: «قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد». ومن ذلك حديث أبي حميد الساعدي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال للصحابة لما سألوه عن كيفية الصلاة عليه قال: «قولوا: اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته، كما صليت على آل إبراهيم، اللهم بارك على محمد وعلى أزواجه وذريته، كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد» ومن ذلك قوله - صلى الله عليه وسلم - في حديث أبي مسعود الأنصاري لما سألوه عن كيفية الصلاة عليه قال: «قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد، والسلام كما علمتم». وفي بعض الروايات: فكيف نصلي عليك إذا صلينا عليك في صلاتنا ؟ وقوله - صلى الله عليه وسلم - : «السلام كما علمتم» يشير بذلك - عليه الصلاة والسلام - إلى قوله في التحيات: «السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته». فهذه كيفية الصلاة عليه - صلى الله عليه وسلم - بينها في هذه الأحاديث، وهي تفسير لقوله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾[الأحزاب: 56]. فالمشروع لكل مسلم وكل مسلمة، بل الواجب عليهما في الصلاة أن يأتيا بهذه الكيفية في التشهد الأخير، ثم يكون الدعاء بعد ذلك.. وقبل السلام.. ومن ذلك التعوذ بالله من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال.. ومن ذلك الدعاء المشهور الذي علمه النبي - صلى الله عليه وسلم - معاذ بن جبل أن يقوله في دبر كل صلاة وهو: «اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك». أما في خارج الصلاة فلو قال المؤمن عند ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - : - صلى الله عليه وسلم - أو - عليه الصلاة والسلام - فلا أعلم حرجا في ذلك.. وتستحب الصلاة والسلام عليه، - عليه الصلاة والسلام - بعد الفراغ من الأذان والإقامة لقوله - صلى الله عليه وسلم - : «إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا علي فإنه من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه بها عشرا، ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا هو، فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة» أخرجه مسلم في صحيحه، وفي صحيح البخاري عن جابر بن عبد الله الأنصاري - رضي الله عنهما - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته - حلت له شفاعتي يوم القيامة» زاد البيهقي بإسناد حسن: «إنك لا تخلف الميعاد». ويستحب أن يقول حين يسمع المؤذن: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله: رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا صلى الله عليه وسلم؛ لأنه قد ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: «من قال حين يسمع المؤذن أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله غفر له ذنبه». والله ولي التوفيق.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن باز(29/302- 305)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • زيادة الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في التشهد الأول
  • صفة الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في التشهد الأول
  • صفة الصلاة على النبي في الصلاة
  • حكم صلاة من ترك التشهد الأول ناسياً أو متعمداً
  • حكم صلاة من ترك التشهد الأول سهواً ثم ترك سجود السهو

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020