|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في التشهد الأول

عدد الزوار 67 التاريخ 01/01/2021

السؤال : هل ورد عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قراءة التشهد الثاني في الركعة الثانية من الصلاة الرباعية أم يكتفى بالتشهد الأول ؟
الإجابة : اختلف العلماء في الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد التشهد الأول مع إجماعهم على شرعيتها في التشهد الثاني إذا قال: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله في التشهد الثاني في الظهر والعصر والمغرب والعشاء، فإنه يصلي على النبي - صلى الله عليه وسلم - كما أمر بذلك النبي - صلى الله عليه وسلم - في الأحاديث الصحيحة، فقد سئل - صلى الله عليه وسلم - فكيف نصلي عليك ؟ وفي رواية أخرى في صلاتنا، فقال - صلى الله عليه وسلم - : «قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد». وهذه الرواية أكمل الروايات فيها الصلاة على محمد وآله وعلى إبراهيم وآله وهكذا التبريك وهذا لا خلاف فيه أنه يؤتى به في التشهد الأخير. واختلف هل هذا واجب أو ركن أم مستحب على أقوال ثلاث، وبكل حال فهو مشروع للمصلي للرجال والنساء وأن يأتي بهذه الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في التشهد الأخير، ثم يدعو بما تيسر من الدعوات مثل: «اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال»، «اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك»، «اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم». هذا هو الدعاء المشروع في آخر الصلاة وهكذا «اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت». هذا شيء من حديث علي - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في آخر الصلاة خرجه مسلم في صحيحه، وهكذا يشرع للمسلم في آخر الصلاة قبل أن يسلم. أن يقول: «اللهم إني أعوذ بك من البخل وأعوذ بك من الجبن وأعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر وأعوذ بك من فتنة الدنيا وأعوذ بك من عذاب القبر». خرجه البخاري في صحيحه من حديث سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - . وهذا الدعاء كله مشروع في التشهد الأخير في الرابعة من الظهر والعصر والعشاء وفي الثالثة من المغرب وفي الثانية من الفجر والجمعة. أما التشهد الأول في الظهر والعصر والمغرب والعشاء، فإن الصحيح فيه أنه يشرع أن يصلي فيه على النبي - صلى الله عليه وسلم - فقط أما الدعاء فيكون في التشهد الأخير كما تقدم وكما دل على ذلك حديث ابن مسعود - رضي الله عنه - المخرج في الصحيحين. والله ولي التوفيق.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن باز(11/161- 163)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم الصلاة على النبي في الدعاء
  • حكم الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في التشهد الأول والثاني
  • حكم الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في التشهد الأول
  • حكم الصلاة على النبي في التشهد الأول
  • حكم إكمال الصلاة الإبراهيمية في التشهد الأول

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020