|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

فضل صلاة التهجد

عدد الزوار 116 التاريخ 01/01/2021

السؤال : ما فضل صلاة التهجد في الليل بارك الله فيكم؟
الإجابة : التهجد في الليل من أفضل العبادات وهو أفضل الصلوات بعد الفرائض فصلاة الليل أفضل من صلاة النهار ولاسيما في الثلث الأخير منه فإن الله - سبحانه وتعالى- ينزل إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له وأفضل تجزئة لليل صلاة داود كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه وكذلك النبي - صلى الله عليه وسلم- يفعل ذلك أحيانا بل الأغلب عليه ذلك وعلى هذا فنقول أفضل صلاة الليل ما كان بعد النصف إلى أن يبقى سدس الليل وليحرص الإنسان في حال تهجده على أن يقرأ قراءة مرتلة يستحضر ما يقول فيها إذا مر بآية وعيد تعوذ وإذا مر بآية ثواب سأل وإذا مر بآية تسبيح سبح كما ثبت ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وليكثر في حال الركوع من تعظيم الله - عز وجل- مثل سبحان ربي العظيم سبحان ذي الجبروت والملكوت وما أشبه ذلك من ألفاظ التعظيم؛ لقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: «أما الركوع فعظموا فيه الرب» وليكثر من التحميد والتسبيح إذا رفع من الركوع بحيث يبقى قائما بقدر ركوعه وإذا سجد فليكثر من الدعاء بما شاء من أمور الدنيا وأمور الآخرة لقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: «أما السجود فأكثروا فيه من الدعاء فقمن أن يستجاب لكم» أي حري أن يستجاب لكم وإنما كان السجود أحرى بالإجابة لأنه أقرب ما يكون العبد من ربه كما قال النبي عليه الصلاة والسلام: «أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد» فليجتهد الإنسان في الدعاء في حال السجود وليلح بعزيمة على ربه - عز وجل- فإن الله تعالى يحب الملحين في الدعاء وقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «وليعزم المسألة فإن الله لا مكره له» هذا في الدعاء عموما أن يعزم الإنسان المسألة وأن يثق بالله سبحانه وتعالى وأن يغلب جانب الإجابة ولاسيما إذا كان ساجدا وليختم تهجده بالوتر؛ لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: «اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترًا».
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • أيهما أفضل قيام الليل أو طلب العلم؟
  • فضل صلاة الليل
  • فضل صلاة التهجد
  • هل للحارس أن يصلي التهجد في مكان عمله؟
  • حكم دعوة المصلين للتهجد في المسجد في يوم معين من أيام الأسبوع...

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020