|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بكاف الخطاب

عدد الزوار 134 التاريخ 01/01/2021

السؤال : سئل فضيلة الشيخ: الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في التشهد هل تكون بصيغة كاف الخطاب أو لا ؟
الإجابة : أكثر العلماء على أن السلام على النبي - صلى الله عليه وسلم - يكون بكاف الخطاب (عليك) بعد وفاته كما هو كذلك قبل وفاته وذلك؛ لأن الكاف ليست خطاب حاضر يكلم، بل كان الصحابة يقولون ذلك والنبي - صلى الله عليه وسلم - غير حاضر عندهم، فقد كانوا يقولونها وهم في بلد والنبي - صلى الله عليه وسلم - في بلد، وإذا قالوها في حضرته في الصلاة فلم يكونوا يسمعونها إياه، ولو أسمعوها إياه وكانت خطاب حاضر يكلم لأمكن أن يقال بوجوب الرد عليهم، وهذا دليل على أن الكاف هنا لتنزيل الغائب منزلة الحاضر لقوة استحضار القلب له. قال شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله - في كتاب "اقتضاء الصراط المستقيم" ص416 بعد كلام له: هذا وأمثاله نداء يطلب به استحضار المنادى في القلب فيخاطب لشهوده بالقلب كما يقول المصلي «السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته» والإنسان يفعل مثل هذا كثيراً يخاطب من يتصوره في نفسه إن لم يكن في الخارج من يسمع الخطاب. اهـ . وإذا تبين أن الكاف هنا ليست خطاب حاضر يكلم علم أن الأولى اتباع ما أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - به فيؤتى بالسلام على اللفظ الذي أمر به النبي - صلى الله عليه وسلم - كما قال بذلك جمهور أهل العلم. وروى مالك في الموطأ بإسناد صحيح عن عبد الرحمن بن القاري أنه سمع عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وهو على المنبر يعلم الناس التشهد يقول: قولوا التحيات لله فذكر الحديث وفيه السلام عليك أيها النبي إلخ. وهذا يدل على أن فعل ابن مسعود - رضي الله عنه - كان اجتهاداً منه، وليس إجماعاً للصحابة وحينئذ يكون ما أمر به النبي - صلى الله عليه وسلم - ، وما أعلنه أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وأعلمه الناس على المنبر مقدماً على اجتهاد عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - فيقال: السلام عليك أيها النبي امتثالاً لما أمر به النبي - صلى الله عليه وسلم - ، واقتداء بعمر بن الخطاب - رضي الله عنه - ، ولا يقال السلام على النبي.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(13/225- 227)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم قول ابن مسعود في التشهد: (السلام على النبي ورحمة الله وبركاته) بعد وفاته ؟
  • الصواب في التشهد أن يقال: (السلام عليك أيها النبي . .)
  • حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بكاف الخطاب
  • حكم الصلاة على البني بقول: (اللهم صل صلاة كاملة وسلاما تاما على سيدنا محمد الذي تنحل به العقد . .)
  • حكم الصلاة على البني بقوله: (اللهم صل على محمد طب القلوب . . )

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020