|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

بيان معنى قوله تعالى: (قالت الأعراب آمنا . .)

عدد الزوار 123 التاريخ 01/01/2021

السؤال : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْأِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[الحجرات:14] أنا محتار في تفسير الجزء الأخير من الآية: ﴿وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ﴾[الحجرات:14] معروف أن الطاعة محسوبة على الإسلام طبعاً، فهل تعني هذه الآية: أن الذين قالوا آمنا ينفع إسلامهم بدون إيمان يفيدهم أي: اعتماداً على ﴿لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئاً﴾[الحجرات:14] إن تطيعوا الله؟
الإجابة : ذه الآية: قال قوم من الأعراب: «آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا » اختلف المفسرون في هذه الآية: هل المراد المنافقون، أو المراد المؤمنون ضعيفو الإيمان؟ والصواب: أن المراد المؤمنون ضعيفو الإيمان، ولهذا قال: ﴿وَلَمَّا يَدْخُلِ الْأِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ﴾[الحجرات:14] أي: وهو قريب من أن يلج فيها ويستقر. فالصواب: أنها في غير المنافقين وأنها في قوم ضعفاء الإيمان، فقال الله تعالى: ﴿قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا﴾ أي: لم يصل الإيمان إلى قلوبكم ﴿وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا﴾ أي: عملنا بالإسلام ظاهراً ﴿وَلَمَّا يَدْخُلِ الْأِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ﴾ لكنه قريب، ولهذا قال الله تعالى: ﴿بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ﴾[ص:8] أي: لم يذوقوه ولكنه قريب منهم. قوله: ﴿وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ﴾ إذا أتيتم بشيء من الطاعة ﴿لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ﴾ لم ينقصكم من أعمالكم شيئاً فسوف يجازيكم عليها وإن لم تقولوا: أسلمنا، حتى ولو لم يكمل الإيمان، أما الذي ليس بقلبه إيمان أصلاً هذا لا ينفعه الآن العمل الصالح. السائل: ظاهر الآية أنه ليس في قلبه إيمان؟ الشيخ: لا. الإيمان كامل، هذا المراد بها هذا الصحيح، أما إذا قلنا: المنافقون الذين ليس فيهم إيمان أبداً ليس عندهم عمل صالح لو فعلوا لا ينفعهم. السائل: الذي عنده إيمان قليل ينفعه؟ الشيخ: نعم. ربما يكون عمله الصالح يقوي إيمانه ويزداد.
المصدر : null

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • الإضراب في سورة (ق)
  • أيهما أكمل الإيمان أم الإسلام ؟
  • بيان معنى قوله تعالى: (قالت الأعراب آمنا . .)
  • كيف نوفق بين قوله تعالى: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم) وما ورد في فضل العرب ؟
  • بيان معنى قوله تعالى: (يد الله فوق أيديهم . .)

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020