|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

بيان معنى قوله تعالى: (هو الأول والآخر والظاهر والباطن )

عدد الزوار 108 التاريخ 01/01/2021

السؤال : ما رأي سماحتكم فيمن قال في معنى اسم الله الظاهر: أي: الظاهر في كل شيء ، هل يدخل هذا في القول بالحلول أم لا؟
الإجابة : هذا باطل؛ لأنه خلاف ما فسر به النبي -صلى الله عليه وسلم- الآية الكريمة ؛ فقد ثبت عنه -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «اللهم أنت الأول ، فليس قبلك شيء ، وأنت الآخر فليس بعدك شيء ، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء ، وأنت الباطن فليس دونك شيء ، فاقض عني الدين وأغنني من الفقر» . أخرجه الإمام مسلم في صحيحه ، فالظاهر معناها: العالي فوق جميع الخلق ، ولكن آياته ودلائل وجوده وملكه وعلمه موجودة في كل شيء ، وأنه رب العالمين ، وخالقهم ورازقهم ، فأنت أيها الإنسان الذي أعطاك الله السمع والبصر والعقل ، وأعطاك هذا البدن والأدوات التي تبطش بها ، وتمشي بها من جملة الآيات الدالة على أنه رب العالمين وهكذا السماء والأرض والليل والنهار والمعادن والحيوانات وكل شيء ، كلها آيات له سبحانه وتعالى تدل على وجوده وقدرته وعلمه وحكمته ، وأنه المستحق للعبادة ، كما قال الشاعر: فواعجبا كيف يعصى الإله ... أم كيف يجحده الجاحد وفي كل شيء له آية ... تدل على أنه واحد والله يقول جل وعلا: ﴿وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ﴾[البقرة: 163] ثم قال بعدها: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾[البقرة: 164] فأوضح سبحانه في هذه الآية أنواعا من مخلوقاته الدالة على أنه سبحانه هو الإله الحق الذي لا تجوز العبادة لغيره سبحانه وتعالى ، فكل شيء له في آية ودليل على أنه رب العالمين ، وأنه موجود ، وأنه الخلاق ، وأنه الرزاق ، وأنه المستحق لأن يعبد سبحانه وتعالى ، وأما معنى الظاهر فهو العالي فوق جميع الخلق ، كما تقدم في الحديث الصحيح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- .
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن باز(24/289- 290)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • بيان معنى قوله تعالى: (وهو معكم أين ما كنتم)
  • ما المراد بالأيام في قوله تعالى: (إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ..)
  • بيان معنى قوله تعالى: (هو الأول والآخر والظاهر والباطن )
  • الجمع بين قوله تعالى: ( ثلة من الأولين * وقليل من الآخرين ) وقوله : ( ثلة من الأولين * وثلة من الآخرين)
  • بيان معنى قوله تعالى: (فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان)

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020