|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم الاستدلال بقسم الله بـ(الشمس وضحها، والليل إذا يغشى) على جواز القسم بالكعبة..

عدد الزوار 94 التاريخ 01/01/2021

السؤال : هل يجوز الحلف بغير الله سبحانه وتعالى؟ فإني أرى بعض الناس يحلفون بالكعبة وبالقرآن وبمحمد، وإذا ناقشتهم في ذلك قالوا: إن الله -سبحانه وتعالى- قال: (والشمس وضحاها) أو يقولون: إنه قال: (والليل إذا يغشى. والنهار إذا تجلى) فما حكم هذا؟
الإجابة : الحلف بغير الله أو صفة من صفاته محرم، وهو نوع من الشرك، ولهذا قال النبي-صلى الله عليه وسلم-: «لا تحلفوا بآبائكم، من كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت». وجاء عنه-صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك». وثبت عنه أنه قال: «من قال: واللات والعزى فليقل: لا إله إلا الله». وهذا إشارة إلى أن الحلف بغير الله شرك يطهر بكلمة الإخلاص: لا إله إلا الله، وعلى هذا فيحرم على المسلم أن يحلف بغير الله سبحانه وتعالى، لا بالكعبة، ولا بالنبي-صلى الله عليه وسلم- ولا بجبريل ولا بميكائيل، ولا بولي من أولياء الله، ولا بخليفة من خلفاء المسلمين، ولا بالشرف ولا بالقومية ولا بالوطنية، كل حلف بغير الله محرم وهو نوع من الشرك والكفر والعياذ بالله. وأما الحلف بالقرآن الذي هو كلام الله فإنه لا بأس به؛ لأن القرآن كلام الله سبحانه وتعالى، تكلم الله به حقيقة في لفظه مريداً لمعناه، وهو -سبحانه وتعالى- موصوف بالكلام، فعليه يكون الحلف بالقرآن حلفاً بصفة من صفات الله -سبحانه وتعالى- وهو جائز. وأما معارضة من تنصحه عن ذلك بقوله تعالى: ﴿وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى﴾[الليل: 1] ﴿وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا﴾[الشمس: 1]) وما أشبهها فإن هذا من أعمال أهل الزيغ الذين يتبعون ما تشابه من وحي الله -سبحانه وتعالى- فيعارضون به المحكم، فهذا الحلف ربنا -سبحانه وتعالى- هو الذي حلف به، ولله تعالى أن يحلف بما شاء من مخلوقاته الدالة على عظمته وقدرته، وهو -سبحانه وتعالى- قد نهانا على لسان رسوله-صلى الله عليه وسلم- أن نحلف بغيره، فعلينا أن نمتثل الأمر وليس علينا أن نعارض أمر الله بما تكلم الله به، فإن الله يفعل ما يشاء.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • بيان معنى قوله تعالى: (ولسوف يعطيك ربك فترضى )
  • تأويل قوله تعالى: ( وجاء ربك . . )
  • حكم الاستدلال بقسم الله بـ(الشمس وضحها، والليل إذا يغشى) على جواز القسم بالكعبة..
  • ما المراد بقوله تعالى: (وليال عشر) ؟
  • بيان معنى قوله تعالى: (وليالٍ عشر)

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020