|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

بيان معنى حديث: (ستفترق هذه الأمة...كلها في النار إلا واحدة)

عدد الزوار 131 التاريخ 01/01/2021

السؤال : السؤال الثالث من الفتوى رقم(4246) ما المراد بقول النبي -صلى الله عليه وسلم- عن الأمة حيث يقول في حديث: «كلهم في النار إلا واحدة» وما الواحدة؟ وهل الاثنتان والسبعون فرقة كلهم خالدون في النار على حكم المشرك أم لا؟ إذا قيل: أمة النبي -صلى الله عليه وسلم- هل هذه الأمة تقال لأتباعه وغير الأتباع أو يقال لأتباعه فقط؟
الإجابة : المراد بالأمة في هذا الحديث: أمة الإجابة، وأنها تنقسم ثلاثا وسبعين، ثنتان وسبعون منها منحرفة مبتدعة بدعا لا تخرج بها من ملة الإسلام فتعذب ببدعتها وانحرافها إلا من عفا الله عنه وغفر له ومآلها الجنة، والفرقة الواحدة الناجية هي أهل السنة والجماعة الذين استنوا سنة النبي -صلى الله عليه وسلم- ولزموا ما كان عليه هو وأصحابه -رضي الله عنهم- ، وهم الذين قال فيهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «لا تزال طائفة من أمتي قائمة على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يأتي أمر الله»، أما من أخرجته بدعته عن الإسلام، فإنه من أمة الدعوة لا الإجابة فيخلد في النار، وهذا هو الراجح، وقيل المراد بالأمة في هذا الحديث: أمة الدعوة، وهي عامة تشمل كل من بعث إليهم النبي -صلى الله عليه وسلم- من آمن منهم ومن كفر، والمراد بالواحدة: أمة الإجابة، وهي خاصة بمن آمن بالنبي -صلى الله عليه وسلم- إيمانا صادقا ومات على ذلك، وهذه هي الفرقة الناجية من النار، إما بلا سابقة عذاب وإما بعد سابقة عذاب، ومآلها الجنة. وأما الاثنتان والسبعون فرقة فهي ما عدا الفرقة الناجية وكلها كافرة مخلدة في النار. وبهذا يتبين أن أمة الدعوة أعم من أمة الإجابة فكل من كان من أمة الإجابة فهو من أمة الدعوة وليس كل من كان من أمة الدعوة من أمة الإجابة. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
المصدر : اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(2/230-232) عبد الله بن قعود ... عضو عبد الله بن غديان ... عضو عبد الرزاق عفيفي ... نائب رئيس اللجنة عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... الرئيس

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • من هي الفرقة الناجية المشار إليها في الحديث؟
  • هل المذاهب الأربعة من الفرق الثلاث والسبعين . . . ؟
  • بيان معنى حديث: (ستفترق هذه الأمة...كلها في النار إلا واحدة)
  • الحكم على حديث: (ستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة)
  • بيان معنى حديث: (ستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة)

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020