|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

المفاضلة بين الأيام التي يشرع فيها صوم التطوع

عدد الزوار 134 التاريخ 01/01/2021

السؤال : السائلة م. م. من الرياض تقول: أيهما أفضل صيام التطوع وهو ستة أيام من شوال أو صيام يومي الاثنين والخميس أو ثلاثة أيام من كل شهر أو صيام عشرة من ذي الحجة ويوم عرفة أو تاسوعاء أو عاشوراء؟
الإجابة : هذه أيام لكل واحد منها فضل فصيام ستة أيام من شوال إذا صام الإنسان رمضان وأتبعه بها كان كمن صام الدهر وهذا فضل لا يحصل في صوم يومي الاثنين والخميس ولكن لو صام الإنسان يومي الاثنين والخميس من شهر شوال ونوى بذلك أنها للستة أيضاً حصل له الأجر لأنه إذا صام الاثنين والخميس سيكمل الستة أيام قبل أن يتم الشهر وأما صيام عشرة من ذي الحجة وصيام يوم عرفة فله أيضاً مزية فإن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: «ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشرة يعني عشرة من ذي الحجة قالوا ولا الجهاد في سبيل الله قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء» وأما صوم يوم عرفة فقال: «احتسب على الله أن يكفر السنة التي قبلها والسنة التي بعدها» ولكن ليعلم أن صوم يوم عرفة لا يسن للحاج الواقف بعرفة، فإن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- كان فيه مفطراً وأعلن فطره للناس وشاهدوه من أجل أن يتبعوه في هذا وهذا الفعل من رسول الله- صلى الله عليه وسلم- الذي أظهره لأمته حتى يعملوا به ويتبعوه عليه مخصص؛ لعموم الحديث الدال على فضل صوم يوم عرفة والذي ذكرته آنفاً، وأما صوم تاسوعاء وعاشوراء فهو أيضاً له مزية فإن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال في صوم عاشوراء: «أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله» ولكنه عليه الصلاة والسلام أمر بأن يصام يوم قبله أو يوم بعده وقال: «لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع يعني مع العاشر» فالسنة لمن أراد أن يصوم عاشوراء أن يصوم قبله اليوم التاسع، فإن لم يتمكن صام اليوم الحادي عشر وذلك لأجل مخالفة اليهود الذين كانوا يصومونه؛ لأن الله نجى فيه موسى وقومه وأهلك فرعون وقومه.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • الواجب قضاء رمضان قبل دخول رمضان الآخر
  • القول بسقوط القضاء عن الحامل والمرضع قول مرجوح
  • المفاضلة بين الأيام التي يشرع فيها صوم التطوع
  • لم تصم عدة رمضانات بسبب الحمل وتجد مشقة. . . ، فهل تطعم؟
  • هل يجزئ الحامل إخراج الكفارة بدلاً عن القضاء؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020