|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم الاستدلال بحديث: (صلاة الجماعة تفضل عن صلاة الفذ) على جواز صلاة الفذ.

عدد الزوار 93 التاريخ 01/01/2021

السؤال : سئل فضيلة الشيخ: ظهر حديث ابن عمر - رضي الله عنهما - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال «صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة» يدل على جواز صلاة الفذ؛ لأنه جاء فيه لفظ «تفضل»، وتدل على اشتراك الفاضل والمفضول فما قولكم في ذلك ؟ وهل في هذه المسألة حجة لمن يتهاون في الصلاة بغير جماعة ؟ وكيف نرد عليه ؟ وجزاك الله خيراً.
الإجابة : هذا الحديث لاشك أنه يدل على صحة صلاة الفذ يعني الذي يتخلف عن صلاة الجماعة وذلك لقوله - صلى الله عليه وسلم - : «صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ». ومن المعلوم بمقتضى اللغة العربية أن المفضل والمفضل عليه يشتركان في أصل الوصف، فإذا قلت صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ، دل ذلك على أن لصلاة الفذ فضلاً وهو كذلك، ولا يمكن أن يكون فيها فضل إلا إذا كانت صحيحة، ففي الحديث دليل على أن من صلى منفرداً فصلاته صحيحة فلا نأمره بالإعادة فيكون فيه رد لقول حبر من أحبار الأمة شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمة الله عليه - فإنه يرى أن صلاة الجماعة شرط لصحة الصلاة، وأن من صلى فذاً لغير عذر فصلاته باطلة غير مقبولة وغير مجزئه وهذه رواية عن إمام أهل السنة الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - ولكن الحق أحق أن يتبع، فإن هذا الحديث دل على أن من صلى فذاً فصلاته صحيحة، وأن الجماعة ليست شرطاً لصحة الصلاة بل هي واجبة كما في حديث أبي هريرة. والثاني: الجواب عن الدليل المعارض. فإن قال قائل: ذكرنا قاعدة أم من رجح قولاً على قول لزمه شيئان: الأول دليل الترجيح. فما جواب شيخ الإسلام ابن تيميه عن هذا الحديث ؟ أجاب عنه - رحمه الله - بأن هذا في حق المعذور، أي أن صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ المعذور بسبع وعشرين درجة، فحمله - رحمه الله - على المصلي فذاً بعذر، ولكن قد نقول لشيخ الإسلام ابن تيميه إن المعذور إذا تخلف عن الجماعة وكان من عادته أن يصليها فإنه يكتب له الأجر كاملاً كما ثبت ذلك في الصحيح: «إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل صحيحاً مقيماً». وحينئذ لا يظهر لي جواب عن هذا الجواب. أما قول القائل: وهل دليل على تهاون من يتهاون في صلاة الجماعة ؟ فنقول: ليس فيه دليل على ذلك؛ لأن هناك أحاديث بل وهناك من القرآن ما يدل على وجوب صلاة الجماعة. ؟ فنقول: ليس فيه دليل على ذلك، لأن هناك أحاديث بل وهناك من القرآن ما يدل على وجوب صلاة الجماعة.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(15/202- 203)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • ورد في فضل صلاة الجماعة: خمس وعشرين درجة وسبع وعشرين درجة فكيف الجمع بينهما ؟
  • توجيه حديث: ( الجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهما . .)
  • حكم الاستدلال بحديث: (صلاة الجماعة تفضل عن صلاة الفذ) على جواز صلاة الفذ.
  • وجوب صلاة الجماعة في بيوت الله
  • حكم من يترك صلاة الجماعة ولا يصلي في المسجد إلا يوم الجمعة

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020