|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

هل يرد على الكتابي إذا سلم علينا بالمثل ؟

عدد الزوار 215 التاريخ 01/01/2021

السؤال : سئل فضيلة الشيخ: إذا سلم الكافر على المسلم فهل يرد عليه ؟ وإذا مد يده للمصافحة فما الحكم ؟ وكذلك خدمته بإعطائه الشاي وهو على الكرسي ؟
الإجابة : إذا سلم الكافر على المسلم سلاماً بيناً واضحاً، فقال: «السلام عليكم»، فإنك تقول: عليك السلام؛ لقوله تعالى: ﴿وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا﴾[النساء: 86]، أما إذا لم يكن بيناً واضحاً، فإنك تقول: «وعليك» وكذلك لو كان سلامه واضحاً؛ يقول فيه: السام عليكم، يعني الموت، فإنه يقال: «وعليك». فالأقسام ثلاثة: الأول: أن يقول بلفظ صريح: (السام عليكم)؛ فيجاب: (وعليكم) الثاني: أن نشك هل قال: (السام) أو قال: (السلام)، فيجاب: (وعليكم) الثالث: أن يقول بلفظ صريح: (السلام عليكم) فيجاب: (عليكم السلام)؛ لقوله تعالى: ﴿وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا﴾[النساء: 86]. قال ابن القيم -رحمه الله تعالى- : (فلو تحقق السامع أن الذي قال له: (سلام عليكم) لا شك فيه، فهل له أن يقول: (وعليك السلام)، أو يقتصر على قوله: (وعليك) ؟ فالذي تقتضيه الأدلة وقواعد الشريعة أن يقال له: (وعليك السلام)، فإن هذا من باب العدل، والله تعالى يأمر بالعدل والإحسان، وقد قال تعالى: ﴿وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا﴾[النساء: 86]، فندب إلى الفضل، وأوجب العدل، ولا ينافي هذا شيئاً من أحاديث الباب بوجه ما، فإنه - صلى الله عليه وسلم - إنما أمر بالاقتصار على قول الراد: (وعليكم)، على السبب المذكور الذي كانوا يعتمدونه في تحيتهم، ثم قال ابن القيم: والاعتبار وإن كان لعموم اللفظ، فإنما يعتبر عمومه في نظير المذكور، لا فيما يخالفه، قال الله تعالى: ﴿وَإِذَا جَاءُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْلَا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ﴾[المجادلة: 8]، فإذا زال هذا السبب، وقال الكتابي: (سلام عليكم ورحمة الله)، فالعدل في التحية أن يرد عليه نظير سلامه)ا هـ . (1/200) أحكام أهل الذمة. وفي صحيح البخاري عن ابن عمر - رضي الله عنهما- أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذا سلم عليكم اليهود فإنما يقول أحدهم: السام عليكم، فقولوا: وعليك». والسام هو الموت. وإذا مد يده إليك للمصافحة، فمد يدك إليه، وإلا فلا تبدأه. وأما خدمته بإعطائه الشاي، وهو على الكرسي فمكروه، لكن ضع الفنجال على الماصة، ولا حرج.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(3/36- 38)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم إلقاء السلام على من جهلت ديانته
  • كيف يسلم على خليط من المسلمين وغيرهم ؟
  • هل يرد على الكتابي إذا سلم علينا بالمثل ؟
  • إذا سلم علينا أهل الكتاب، فهل نرد عليهم السلام ؟
  • هل يبدأ مديره غير المسلم بالسلام إذا كان يخشى منه الضرر ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020