|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم نصب الخيام وإقامة السرادقات وذبح الذبائح في العزاء

عدد الزوار 198 التاريخ 01/01/2021

السؤال : اعتاد الناس لدينا حين وفاة أحد أفراد القبيلة "وهذا طبعاً في كثير من المجتمعات القبلية" أن يشاركوا في دفن ميتهم بعد الصلاة عليه، ثم يقومون بذبح بعض الذبائح لأهل الميت وفي منزلهم ليشاركوا أهل الميت في أتراحهم وتناول الطعام معهم في اليوم الأول إما الغداء أو العشاء أو بهما معاً، ثم يقوم الأقرباء وذوي النسب للميت "من خارج عائلة الميت" في الأيام التالية بإقامة الولائم المتتالية يومياً، وقد تستمر أكثر من شهر كل يوم يقوم بها عائلة تختلف عن الأخرى، وهذه العادة رغم ما ترمي إليه من توثيق أواصر المحبة والتآلف بين الناس، إلا أن لها سلبيات كثيرة منها عدم قدرة البعض على مجاراة الآخرين في إقامة تلك الولائم لأهل الميت ويضطرون إلى الاستدانة، إضافة إلى ما تشكله الولائم المتكررة لأهل الميت من إزعاج يومي وإهدار للنعمة ورميها في أماكن النفايات أحياناً، السؤال يا سماحة المفتي يتكون من شقين: السؤال الأول: هل يجوز مشاركة أهل الميت في اليوم الأول بإحضار الطعام لهم ومشاركتهم؟ السؤال الثاني: ما حكم الذبائح أو العزائم لأهل الميت في الأيام اللاحقة من أقارب أهل الميت وذوي النسب والتي قد تمتد أياماً طويلة. أرجو من سماحتكم إجابتي على هذه الفتوى مع نشر الإجابة ليتعظ بها الناس، وفقكم الله وسدد خطاكم لما فيه الخير والصلاح وجزاكم الله خيراً.
الإجابة : تعزية أهل الميت أمر مشروع، وقد فعل ذلك النبي ـ - صلى الله عليه وسلم- ـ حينما عزى ابنته في ولدها، والتعزية تكون في أي مكان لقي فيه المسلم أخاه، فيعزي المسلم أهل المصاب في أي مكان قابلهم فيه، سواء في المسجد عند الصلاة على الجنازة أو في المقبرة أو في الشارع أو السوق أو في منزلهم أو يتصل بهم بالهاتف، ولا يشرع نصب الخيام وإقامة السرادقات وإضاءة الأنوار وإحضار المقرئين كما يفعله البعض في هذه الأيام، ويشرع صنع الطعام لأهل الميت بالقدر الذي تدعو إليه الحاجة من غير إسراف، وذلك أنهم مشغولون بمصيبتهم، وقد دل على ذلك قوله - عليه الصلاة والسلام- حينما بلغه خبر استشهاد ابن عمه جعفر بن أبى طالب: «اصنعوا لآل جعفر طعاماً فقد أتاهم ما يشغلهم» وأما إقامة الولائم وذبح الذبائح أياماً كثيرة والاجتماع لتناول تلك الأطعمة على الوجه الذى ذكره السائل فهو أمر غير جائز، ويتعين إنكاره على من يفعله وعدم الاشتراك فيه بوجه من الوجوه.
المصدر : اللجنة الدائمة(1/476)المجموعة الثالثة

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم الجلوس للعزاء وقراءة القرآن . . وعمل الأربعين
  • حكم وضع الخيام في الشوارع واستقبال المعزين
  • حكم نصب الخيام وإقامة السرادقات وذبح الذبائح في العزاء
  • حكم إقامة السرادقات والمأتم عند التعزية
  • حكم إقامة مراسم العزاء

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020