|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

الرد على من يقول: إن رسم القرآن في عهد الرسول لم يكن منقطاً

عدد الزوار 118 التاريخ 01/01/2021

السؤال : يقولون: إن رسم القرآن الحالي جاء عن الرسول- صلى الله عليه وسلم- غير منقط، والآن موجود الرسم الحالي منقط، فيقولون: إن هناك تلاعباً -والعياذ بالله- في قضية كيف عرض الباء والتاء والثاء كيف الرد عليهم يا شيخ؛ لأن الرسم الحالي منقط ومشكل، وعندما نزل على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- لم يكن كذلك، فيقال: كيف ميزوا بين هذه الأحرف ؟
الإجابة : أولاً: نرد على هؤلاء فنقول: إن القرآن لم ينزل مكتوباً كالتوراة، التوراة نزلت مكتوبة، القرآن نزل بالسماع -بالصوت- إذاً ما هناك حرف معين منقط أو غير منقط فهو كلام يبقى النظر في كتابته، الصحابة - رضي الله عنهم- حينما كتبوه على عهد عثمان المصحف الموحد كتبوه حسب القواعد المعروفة في ذلك الوقت، وهي في ذلك الوقت على هذا الواقع، ولذا على نفس الموضوع الموجود في المصاحف، ولهذا تجد أن هذه القاعدة تخالف القاعدة المعروفة عندنا، فالصلاة مثلاً تكتب بالواو في المصحف والزكاة بالواو، والربا بالواو، وحسب القاعدة التي عندنا، كذلك الصلاة والزكاة تجد أن فيها الألف المشالة، وهذه فيها الألف بدلها، وأشياء كثيرة مختلفة، فهذا خاضع للاصطلاح، ولهذا اختلف العلماء رحمهم الله: هل يجوز أن نكتب المصحف الآن على الرسم الموجود في عصرنا، أو لا بد أن نلتزم بالرسم العثماني ؟ فيها ثلاثة أقوال: القول الأول: أنه لا بأس أن نرسمه على حسب رسمنا نحن. القول الثاني: أنه لا يجوز مطلقاً، وأنه يجب إبقاء الرسم كما هو؛ وذلك لأن القواعد الرسمية - الخط يعني- يختلف من بلدٍ لآخر، فالواجب إبقاء القرآن محترماً على ما جاء أولاً. القول الثالث: هو التفصيل: إذا كتبناه للصغار الذين يتعلمون نكتبه حسب القواعد المعروفة عندهم؛ لئلا يغيروا اللفظ؛ لأن الصبي لا يعرفها، إذا قرأ (أقيموا الصلاة) يجول حسب قواعد الصوت مثلاً، فيقول: إذا كان للتعليم فلا بأس أن يكتب بالحرف الموجود الآن، وإذا كان للتلاوة من الكبار فإنه لا يجوز. وهذا القول لا شك أنه أحسن وهو التفصيل.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(193)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم كتابة الآيات بالرسم الإملائي
  • وجوب كتابة المصحف بالرسم العثماني
  • الرد على من يقول: إن رسم القرآن في عهد الرسول لم يكن منقطاً
  • هل أثبت عثمان - رضي الله عنه- القراءات عند جمعه للمصحف ؟
  • هل هناك كتب غير الكتب الأربعة التي أنزلت على الرسل ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020