|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم قول بعضهم للضيف: (عليك وجه الله أن تأخذ واجبك)

عدد الزوار 158 التاريخ 01/01/2021

السؤال : يقول السائل: بعض الناس يلزمون الضيف بوجه الله، فيقولون مثلاً: (عليك وجه الله أن تأخذ واجبك عندي) إلى غير ذلك ما حكم الشرع في نظركم في مثل هذه الأقوال؟
الإجابة : الذي ينبغي للإنسان في معاملته إخوانه ألَّا يحرجهم فيما يريد أن يكرمهم به فإن إكرام المرء حقيقة أن تيسِّر له الأمر وأن تمهله وألا تثقل عليه بالتلزيم أو بالإلزام والمبالغة في الإكرام إهانة, وكم من إنسان حصل له مثل هذه الحال -أي أنه ألزم أو لزم عليه بالشيء يفعله أو يدعه- فيقع في حرج وربما تضرر بموافقة صاحبه الذي ألزمه أو لزم عليه؛ ولهذا لا ينبغي للإنسان أن يحرج أخاه فيوقعه في الحرج بمثل هذه الأمور بل يعرض عليه الأمر عرضاً، فإن وافق فذاك وإن لم يوافق فهو أدرى بنفسه وأعلم، وقد ذكر أهل العلم -رحمهم الله- أن الرجل إذا علم أن المهدي أو الواهب له قد أهداه أو وهبه شيئاً حياء وخجلاً لا مروءة وطوعاً فإنه يحرم عليه قبول هديته أو هبته فكذلك هذا الرجل الذي ألزم صاحبه أو لزم عليه قد يكون أثم بإحراج أخيه, وشر من ذلك ما يقع من بعض الناس بطريقة التلزيم أو الإلزام حيث يحلف بالطلاق فيقول: علي الطلاق أن تفعل كذا أو ألَّا تفعل كذا أو ما أشبه ذلك, وحينئذ يقع في حرج في نفسه وإحراج لغيره فقد يمتنع صاحبه عن موافقته فيقع هذا الذي حلف بالطلاق في حرج، وربما يُفتى بما عليه جمهور أهل العلم من أن زوجته تطلق إذا تخلف الشرط، وربما تكون هذه الطلقة هي آخر ثلاث تطليقات فتبين بها المرأة. والمهم: أن الذي أنصح به إخواني المسلمين ألا يشقوا على غيرهم ويوقعوهم في الحرج بل يعرضوا الإكرام عرضاً فإن وفقوا فذاك وإلا فليدعوا الإنسان في سعة. أما بالنسبة للسؤال بوجه الله -عزّ وجلّ- فإن وجه الله تعالى أعظم من أن يسأل به الإنسان شيئاً من الدنيا، ويجعل سؤاله بوجه الله -عزّ وجلّ- كوسيلة يتوسل بها إلى حصول مقصوده من هذا الرجل الذي توسل إليه بذلك، فلا يقدمن أحد على مثل هذا السؤال، أي: لا يقول: (وجه الله عليك) أو (أسألك بوجه الله). أو ما أشبه ذلك
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب(1/684-685)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم قول بعضهم: (عليك وجه الله . . )
  • حكم السؤال بوجه الله
  • حكم قول بعضهم للضيف: (عليك وجه الله أن تأخذ واجبك)
  • حكم السؤال بوجه الله
  • حكم دعاء بعضهم بـ: (يا وجه الله)

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020