|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

هل يجب الاستنجاء قبل الوضوء؟ وحكم من يعاني من كثرة الغازات

عدد الزوار 114 التاريخ 01/01/2021

السؤال : من الظهران المستمع ح. س. س. يقول: من المعروف أن من نواقض الوضوء الحدث الأصغر والسؤال هو إذا أحدث رجل هل عليه الوضوء فقط أم الوضوء والاستنجاء معاً وإذا أراد الصلاة أو قراءة القرآن ما الحكم في ذلك نرجو الإفادة وما الحكم فيمن يعاني من هذه الغازات إذ أنها تشكل عليه أثناء كل صلاة؟
الإجابة : الحدث الأصغر هو كل ما يوجب وضوءاً وينقسم إلى أقسام، فإن كان الحدث ببولٍ أو غائط وجب فيه الاستنجاء والوضوء وإن كان بغيرهما لم يجب فيه الاستنجاء؛ لأن الاستنجاء إنما يجب لإزالة النجاسة ولا نجاسة إلا في البول والغائط، فعلى هذا إذا خرجت الريح من شخص وهو متوضئ، فما عليه إلا الوضوء وهو غسل الوجه واليدين ومسح الرأس وغسل الرجلين وليس عليه استنجاء؛ لأنه لم يوجد سببٌ يقتضيه، وأما ما يظنه بعض العامة من وجوب الاستنجاء قبل كل وضوء، فهذا لا أصل له، وأما ما ذكر السائل من الغازات التي تحدث له أثناء صلاته، فإن هذه الغازات لا تؤثر شيئاً إذا لم تخرج؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم- سئل عن الرَّجل يجد الشيء في الصلاة؟ فقال -عليه الصلاة والسلام-: «لا ينصرف حتى يسمع صوتاً أو يجد ريحاً»، يعني حتى يتيقن ذلك تيقناً محسوساً، إما بسماع الصوت أو بشم الرائحة، وأما مجرد الوهم الذي يحصل من الغازات في البطن، فإن ذلك لا يؤثر وهذا من رحمة الله -سبحانه وتعالى- بعباده أنه لا يرتفع اليقين إلا بيقين فالطهارة المتيقنة لا ترتفع إلا بحدث متيقن؛ وذلك لأن وجود الوضوء بيقين لا يرفعه إلا يقين، وكذلك لو شك الإنسان في حدوث حدثٍ دلت عليه النصوص ولم يتيقن أنه حدث معه، فإنه لا وضوء عليه، وخلاصة أن نقول: من انتقض وضوؤه ببولٍ أو غائط وجب عليه الاستنجاء والوضوء ومن انتقض وضوؤه بحدثٍ غير البول أو الغائط، فليس عليه إلا الوضوء فقط وأن من شك وهو في الصلاة أو خارج الصلاة بانتقاض وضوئه لوجود غازاتٍ في بطنه، فإنه لا شيء عليه ولا يلزمه الوضوء حتى يتيقن.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم استقبال القبلة أثناء الوضوء
  • هل ستر العورة شرط لصحة الوضوء
  • هل يجب الاستنجاء قبل الوضوء؟ وحكم من يعاني من كثرة الغازات
  • هل من شروط صحة الوضوء تقدم الاستنجاء أ والاستجمار ؟
  • بيان شروط الوضوء وفرائضه وهل تشرع الأدعية في أثنائه؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020