|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم تجاوز المرفقين والكعبين في الوضوء

عدد الزوار 164 التاريخ 01/01/2021

السؤال : رسالة وردت إلينا من السائل ح م د من الوشم يقول: توضأت أمام شخص فغسلت يدي إلى منتصف العضدين ورجلي إلى منتصف الساقين، فأنكر علي فعلي هذا بقوله: من زاد في غسل الأعضاء في الوضوء فقد تعدى حد الله ورسوله فقلت له: إنه ورد حديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم- ما معناه أنه قال: «تدعى أمتى يوم القيامة غراً محجلين من آثار الوضوء فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل»، فقال هذا الحديث لم يثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم- أرجو إفادتنا عن ذلك ولكم جزيل الشكر؟
الإجابة : أما ما ذكره من الحديث فهو صحيح ثبت في الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال: «إن أمتي يدعون يوم القيامة غراً محجلين من أثر الوضوء» وهذا ثابت لا شك فيه فأمَّا قوله: «فمن استطاع منكم أن يطيل غرته وتحجيله فليفعل»، فقد اختلف فيه أهل العلم بالحديث، فمنهم من قال: إنه من كلام النبي - صلى الله عليه وسلم- ومنهم من قال: إنه من كلام أبي هريرة ورجح هذا ابن القيم -رحمه الله- في كتابه النونية حيث قال: وأبو هريرة قال: (ذا من كيسه فغدا يميزه أولو العرفان) وعلى هذا، فإن صدر الحديث من كلام الرسول - صلى الله عليه وسلم- وهو قوله: «إن أمتي يدعون يوم القيامة غراً محجلين من أثر الوضوء»، أما من الناحية العملية وهي كون هذا الرجل الذي توضأ زاد حتى بلغ نصف العضد ونصف الساق، فإن هذا أيضاً محل خلاف بين أهل العلم بناءً على صحة آخر الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم- فمن رأى أنه من قوله قال: إنه ينبغي مجاوزة محل الفرض ومن رأى أنه ليس من قوله قال: إن الله تعالى في القرآن حدد إلى الكعبين في الرجلين وإلى المرفقين في اليدين فلا نتعدى ما حده الله تعالى وكذلك الأحاديث الواردة في صفة وضوء النبي - صلى الله عليه وسلم- تحدد اليدين بالمرفقين والرجلين بالكعبين وأكثر ما ورد في ذلك فيما أعلم حديث أبي هريرة أنه: «توضأ فغسل يديه حتى أشرع بالعضدين وغسل رجليه حتى أشرع في الساقين» وهذا الإشراع معناه أنه تجاوز المحل، لكن ليس إلى هذا الحد وهذا الذي فعل أبو هريرة ذكر أنه وضوء النبي - صلى الله عليه وسلم- ، وعلى هذا فالذي ينبغي أن يعدو الكعبين قليلاً وأن يعدو المرفقين قليلاً وفائدة ذلك هو: التحقق من غسل ما أوجب الله غسله إلى المرفقين وإلى الكعبين
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم غسل اليدين إلى الإبطين والرجلين إلى الركبتين
  • حكم غسل اليدين إلى الإبطين والرجلين إلى الركبتين
  • حكم تجاوز المرفقين والكعبين في الوضوء
  • حكم غسل القدمين إلى ما فوق الكعبين واليدين إلى ما فوق المرفقين
  • هل من البدع غسل أعضاء الوضوء زيادة على ثلاث غسلات؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020