|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم إطلاق لفظ: (ربُّ البيت أو ربُّ المنزل)

عدد الزوار 189 التاريخ 01/01/2021

السؤال : سئل - حفظه الله -: ما حكم قول: (رب البيت) (رب المنزل)؟
الإجابة : قولهم: رب البيت ونحوه ينقسم أقساماً أربعة: القسم الأول: أن تكون الإضافة إلى ضمير المخاطب في معنى لا يليق بالله -عزّ وجلّ- مثل أن يقول: (أطعم ربك) فهذا منهي عنه لوجهين: الوجه ال أول: من جهة الصيغة؛ لأنه يوهم معنى فاسداً بالنسبة لكلمة: رب، لأن الرب من أسمائه – سبحانه-، وهو سبحانه يُطعِم ولا يُطعَم. وإن كان لا شك أن الرب هنا غير الرب الذي يُطعِم ولا يُطعَم. الوجه الثاني: من جهة أنك تشعر العبد أو الأمة بالذل؛ لأنه إذا كان السيد رباً كان العبد مربوباً والأمة مربوبه. وأما إذا كان في معنى يليق بالله تعالى مثل: (أطلع ربك) كان النهي عنه من أجل الوجه الثاني. القسم الثاني: أن تكون الإضافة إلى ضمير الغائب مثل: (ربه، وربها)، فإن كان في معنى لا يليق بالله كان من الأدب اجتنابه، مثل: (أطعم العبد ربه) أو (أطعمت الأمة ربها)؛ لئلا يتبادر منه إلى الذهن معنى لا يليق بالله. وإن كان في معنى يليق بالله مثل: (أطاع العبد ربه وأطاعت الأمة ربها) فلا بأس بذلك لانتفاء المحذور. ودليل ذلك قوله -صلى الله عليه وسلم-، في حديث اللقطة في ضالة الإبل وهو حديث متفق عليه : «حتى يجدها ربها». وقال بعض أهل العلم: إن حديث اللقطة في بهيمة لا تتعبد ولا تتذلل كالإنسان، والصحيح عدم الفارق؛ لأن البهيمة تعبد الله عبادة خاصة بها. قال تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ﴾[الحج: 18] وقال في العباد: ﴿وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ﴾ ليس جميعهم ﴿وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ﴾. القسم الثالث: أن تكون الإضافة على ضمير المتكلم، فقد يقول قائل بالجواز؛ لقوله تعالى حكاية عن يوسف: ﴿إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ﴾[يوسف: 34] أي سيدي، وإن المحذور هو الذي يقتضي الإذلال وهذا منتف؛ لأن هذا من العبد لسيده. القسم الرابع: أن يضاف إلى الاسم الظاهر فيقال: (هذا رب الغلام) فظاهر الحديث الجواز وهو كذلك ما لم يوجد محذور فيمنع كما لو ظن السامع أن السيد رب حقيقي خالق لمملوكه.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(3/103-104)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • هل من شروط إجابة الدعاء الصلاة على النبي؟ وحكم حديث: (إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض حتى يصلي الداعي على النبي)
  • حكم من يستشهد بآية من الآيات ويقول: قال الله -عزّ وجلّ- حكاية عن فرعون أو غيره
  • حكم إطلاق لفظ: (ربُّ البيت أو ربُّ المنزل)
  • هل يثني على الله ويصلي على النبي في بداية الدعاء إذا كان في السجود أو التشهد؟
  • حكم تلقيب البعض بـ: (حجة الله أو حجة الإسلام أو آية الله)

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020