|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم رفع اليدين في الدعاء

عدد الزوار 173 التاريخ 01/01/2021

السؤال : هل كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يرفع يديه في الدعاء في جميع الأحوال؟
الإجابة : كان -صلى الله عليه وسلم- يرفع يديه في مواضع محدودة وعند الدعاء العارض، وهناك مواضع يدعو فيها، ولم يرفع يديه -عليه الصلاة والسلام- فقد ثبت أنه رفع يديه في الاستسقاء، لما استسقى للمسلمين يوم الجمعة في الخطبة رفع يديه، وهكذا لما خرج إلى الصحراء وصلى ركعتين وخطب الناس ودعا، رفع يديه -عليه الصلاة والسلام- وكذلك إذا دعا لأحد رفع يديه -عليه الصلاة والسلام-، وثبت هذا في أحاديث كثيرة رفع اليدين، وهو من السنة ومن أسباب الاستجابة، ومن ذلك ما ثبت في صحيح مسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «إن الله طيب ولا يقبل إلا طيباً، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال تعالى: وقال سبحانه: ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء يا رب، يا رب ومطعمه حرام ومشربه حرام، وملبسه حرام، غذي بالحرام فأنى يستجاب لذلك». فذكر -عليه الصلاة والسلام- أن من أسباب الاستجابة مد اليدين إلى السماء، ولكن لما أن الداعي تلبس بالحرام من وجوه كثيرة، استبعد -عليه الصلاة والسلام- أن يستجاب له، بسبب تعاطيه الحرام، فعلم بهذا أن رفع اليدين من أسباب الاستجابة. وفي الحديث الآخر يقول -عليه الصلاة والسلام-: «إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إلى السماء أن يردهما صفرا» أي: خاليتين. فهذا يدل على شرعية رفع اليدين في الدعاء وأنه من أسباب الاستجابة، لكن ثبت في مواضع أخرى أنه لم يرفع فيها -عليه الصلاة والسلام- يديه مثل الدعاء بين السجدتين والدعاء في آخر الصلاة قبل السلام، هكذا الدعاء بعد الفرائض الخمس (الظهر - والعصر - والمغرب - والعشاء- والفجر) ما كان -صلى الله عليه وسلم- يرفع يديه بعد شيء منها، فالسنة في مثل هذا ألا ترفع الأيدي بل الرفع في هذا بدعة؛ لأنه لم يثبت عنه -عليه الصلاة والسلام- ولا عن أصحابه -رضي الله عنهم-، ومعلوم أنه -صلى الله عليه وسلم- لا خير إلا دل الأمة عليه ولا شر إلا حذرها منه، -عليه الصلاة والسلام-. لكن إذا قنت في النوازل شرع له رفع اليدين بعد الركوع في الركعة الأخيرة، فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- فعل ذلك لما دعا على القبائل التي اعتدت على المسلمين من القراءة؛ ولأنه -صلى الله عليه وسلم- دعا بعد الركوع من الركعة الأخيرة على كفار قريش قبل الفتح، وهكذا رفع اليدين في قنوت الوتر. والله ولي التوفيق.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن باز(26/139- 142)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم المداومة على رفع اليدين في الدعاء بين الأذان والإقامة
  • حكم تسمية المحل باسم: (مناف)
  • حكم رفع اليدين في الدعاء
  • حكم تسمية المؤسسة بـ: (مؤسسة الصحابي)
  • حكم طلب الرقية

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020