|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

هل يجب الترضي على الصحابة حين يمر ذكرهم؟ وحكم الترضي عن التابعين

عدد الزوار 133 التاريخ 01/01/2021

السؤال : يقول السائل: من الواجب علينا بأنه إذا مر ذكر الصحابي أثناء قراءتنا أننا نقول: (رضي الله عنه). ولكن إذا مر تابعي، أو من السلف وقلنا أيضاً: (رضي الله عنه)، هل في ذلك حرج؟
الإجابة : ليس من الواجب علينا أن نقول كلما مر بنا ذكر صحابيٍ: (رضي الله عنه), هذا ليس من الواجب؛ لكن من حق الصحابة علينا أن ندعو الله لهم؛ كما قال الله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾[ الحشر: 10]؛ أما أن نترضى عنهم كلما ذكر اسم واحدٍ منهم فهذا ليس بواجب. والترضي يكون عن الصحابة ويكون عن التابعين ويكون عن تابعي التابعين ويكون عمن كان عابداً لله على الوجه الذي يرضاه إلى يوم القيامة, ودليل ذلك قوله تعالى: ﴿وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ﴾[التوبة: 100], وقوله تبارك وتعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَضِي اللهُ عَنْهم وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ﴾[البينة: 6-8]؛ ذلك لمن خشي ربه إلى يوم القيامة؛ لكن جرت عادة المحدثين رحمهم الله أن يخصوا الصحابة بالترضي عنهم, ومن بعدهم بالترحم عليهم؛ فيقولوا في الصحابي: (رضي الله عنه). ويقولون فيمن بعد الصحابة: (رحمه الله). ولكن لو أنك قلت: للصحابي: (رحمه الله) وفي غيره: (رضي الله عنه) فلا حرج عليك إلا إذا خشيت أن يتوهم السامع بأن التابعي صحابيٌ والصحابي تابعي، فهنا لا بد أن تبين فتقول: قال عبد الله بن مسعودٍ وهو من الصحابة -رحمه الله- أو قال مجاهد وهو من التابعين -رضي الله عنه- حتى لا يتوهم أحدٌ أن ابن مسعودٍ من التابعين ومجاهداً من الصحابة.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب(1/674-675)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم إطلاق كلمة: (عليه السلام أو كرم الله وجه) في حق علي -رضي الله عنه-
  • هل يقال للتابعين وأتباع التابعين: (رضي الله عنهم)؟
  • هل يجب الترضي على الصحابة حين يمر ذكرهم؟ وحكم الترضي عن التابعين
  • هل قول: (رضي الله عنه) خاصة بالصحابة؟
  • حكم الصلاة على الأنبياء

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020