|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم تقسيم الدِّين إلى لبٍ وقشور

عدد الزوار 144 التاريخ 01/01/2021

السؤال : سئل فضيلة الشيخ: عن تقسيم الدِّين إلى قشور ولب, (مثل اللحية)؟
الإجابة : تقسيم الدين إلى قشور ولب، تقسيم خاطئ، وباطل، فالدين كله لبٌ، وكله نافع للعبد، وكلّه يقربه لله -عزّ وجلّ- وكله يُثاب عليه المرء، وكله ينتفع به المرء، بزيادة إيمانه وإخباته لربه -عزّ وجلّ- حتى المسائل المتعلقة باللباس والهيئات، وما أشبهها، كلها إذا فعلها الإنسان تقرباً إلى الله -عزّ وجلّ- واتباعاً لرسوله -صلى الله عليه وسلم-، فإنه يثاب على ذلك، والقشور كما نعلم لا ينتفع بها، بل ترمى، وليس في الدين الإسلامي والشريعة الإسلامية ما هذا شأنه، بل كلّ الشريعة الإسلامية لبّ ينتفع به المرء إذا أخلص النية لله، وأحسن في اتباعه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وعلى الذين يروجون هذه المقالة، أن يفكروا في الأمر تفكيراً جديّاً، حتى يعرفوا الحق والصواب، ثم عليهم أن يتبعوه، وأن يدعو مثل هذه التعبيرات. صحيح أن الدين الإسلامي فيه أمور مهمة كبيرة عظيمة، كأركان الإسلام الخمسة، التي بينها الرسول -صلى الله عليه وسلم-، بقوله: «بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج بيت الله الحرام» وفيه أشياء دون ذلك، لكنه ليس فيه قشور لا ينتفع بها الإنسان، بل يرميها ويطرحها. وأما بالنسبة لمسألة اللحية: فلا ريب أن إعفاءها عبادة، لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر به، وكلّ ما أمر به النبي -صلى الله عليه وسلم- فهو عبادة يتقرب بها الإنسان إلى ربه، بامتثاله أمر نبيه -صلى الله عليه وسلم-، بل إنها من هدي النبي -صلى الله عليه وسلم- وسائر إخوانه المرسلين، كما قال الله تعالى عن هارون: إنه قال لموسى: ﴿قَالَ يَبْنَؤُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي﴾[طه: 94]. وثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن إعفاء اللحية من الفطرة التي فطر الناس عليها، فإعفاؤها من العبادة، وليس من العادة، وليس من القشور كما يزعمه من يزعمه.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(3/124 - 125)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم ثناء الإنسان على نفسه
  • حكم قول بعضهم: (كل مجتهد مصيب)
  • حكم تقسيم الدِّين إلى لبٍ وقشور
  • الجمع بين المنع من إطلاق (فكر إسلامي) وجواز (مفكر إسلامي)
  • حكم إطلاق مصطلح (فكر إسلامي) أو (مفكر إسلامي)

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020