|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم قول البعض: (أنا أعمل لأجل تأمين مستقبلي ومستقبل أولاًدي)

عدد الزوار 130 التاريخ 01/01/2021

السؤال : السؤال الأول من الفتوى رقم(19359) هل يعتبر قول المرأة العاملة أو اعتقادها: (أنها تعمل من أجل أن تؤمن مستقبلها ومستقبل أبنائها فيما لو طلقت أو توفي زوجها، فهي لا تدري ما تأتي به الأيام من أمور) هل يعتبر هذا من القدح في عقيدة القضاء والقدر لدى المسلم؟
الإجابة : المسلم يؤمن بقضاء الله وقدره، وأن الله كتب رزقه عند نفخ الروح فيه وهو في بطن أمه، وأن رزقه آتيه لا محالة؛ لما ثبت عن عبد الله بن مسعود قال: حدثنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه». إلى قوله: «ثم يبعث الله ملكاً بأربع كلمات، فيكتب عمله وأجله ورزقه وشقي أو سعيد» الحديث. ولما رواه جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «أيها الناس اتقوا الله وأجملوا في الطلب، فإن نفسا لن تموت حتى تستوفي رزقها، وإن أبطأ عنها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب، خذوا ما حل ودعوا ما حرم» رواه ابن ماجه في (سننه ج 2 ص 725)، ورواه ابن حبان في صحيحه. واعتقاد ذلك والإيمان به لا ينافي أن يسعى الإنسان في طلب الرزق وبذل الأسباب المشروعة في ذلك، مع عدم الاعتماد عليها والاعتقاد بأن الرازق والنافع والضار هو الله وحده سبحانه. وما يجري على ألسن بعض الناس من قوله: (أؤمن مستقبلي أو مستقبل أولاًدي)، فهذه الألفاظ التي يستعملها من يغلو في الاعتماد على النفس والمناصب والماديات وحدها. فينبغي للمسلم أن يبتعد عن مثل هذه الألفاظ التي تقدح في كمال توكله على الله، وفي كمال رجائه لله وخوفه منه، وأن يلجأ إلى الله سبحانه ويتضرع بين يديه في الشدة والرخاء، مع الأخذ بالأسباب المشروعة، كما أمر الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم-. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
المصدر : اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(2/505-507)المجموعة الثانية. بكر أبو زيد ... عضو صالح الفوزان ... عضو عبد الله بن غديان ... عضو عبد العزيز آل الشيخ ... نائب الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز. ... الرئيس

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم قول بعضهم: (من سخرية القدر كذا وكذا)
  • حكم قول البعض: (تدخل القدر وتدخلت عناية الله)
  • حكم قول البعض: (أنا أعمل لأجل تأمين مستقبلي ومستقبل أولاًدي)
  • حكم قول البعض: ( عفوت عنك لله ورسوله )
  • هل يجوز قول: (أشكر الله وأشكرك)؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020