|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم اعتناء الصوفية بذكر الله المفرد

عدد الزوار 184 التاريخ 01/01/2021

السؤال : لماذا يهتم الصوفيون بذكر الله فقط دون ذكر صفات الله؟ لماذا لا يقوم المسلمون بذكر الله فقط، ويقومون بذكر الله من خلال كلمة التوحيد وصفات الله؟ الصوفيون يقولون: إن اسم الله يحمل قيمة أكبر، ولكن المسلمون يقولون: بل لا إله إلا الله تحمل القيمة الكبرى. .
الإجابة : قد دلت الآيات الكريمات والأحاديث الصحيحة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن أفضل الكلام كلمة التوحيد: وهي لا إله إلا الله، كما في قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «الإيمان بضع وسبعون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلا الله» ، وقال -عليه الصلاة والسلام-: «أحب الكلام إلى الله أربع؛ سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر». وقد ذكر الله في كتابه العظيم هذه الكلمة في مواضع كثيرة؛ منها: قوله سبحانه: ﴿شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ﴾[آل عمران: 18]، وقوله عزّ وجلّ: ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ﴾[محمد: 19]. والمشروع للمسلمين جميعًا أن يذكروا الله بهذا اللفظ: لا إله إلا الله، ويضاف إلى ذلك: سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، كل هذا من الكلام الطيب المشروع. أما قول الصوفية: (الله الله) ، أو (هو هو) ، فهذا من البدع، ولا يجوز التقيد بذلك؛ لأنه لم ينقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، ولا عن أصحابه -رضي الله عنهم- فصار بدعة؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد» ، وقوله -عليه الصلاة والسلام-: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» ، متفق عليه. ومعنى قوله -صلى الله عليه وسلم-: ( فهو رد ) أي فهو مردود، ولا يجوز العمل به ولا يقبل. فلا يجوز لأهل الإسلام أن يتعبدوا بشيء لم يشرعه الله؛ للأحاديث المذكورة. وما جاء في معناها؛ لقول الله سبحانه منكرا على المشركين: ﴿أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ﴾[الشورى: 21]. وفق الله الجميع لما يرضيه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن باز(8/400)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • ما الأدعية والأذكار التي تقال في الصباح والمساء؟
  • فضل من قال إذا أصبح وإذا أمسى: (حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم سبع مرات)
  • حكم اعتناء الصوفية بذكر الله المفرد
  • حكم العمل بالأذكار التي وضعها أئمة الصوفية
  • تسأل عن أوراق فيها أذكار . . وتجهل حكمها

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020