|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم وصف النبي صلى الله عليه وسلم بأشرف خلق الله

عدد الزوار 151 التاريخ 01/01/2021

السؤال : هناك أحد الأساتذة في الجامعة يقول: إن قولنا عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أشرف خلق الله) لا يصح، وإن هذا من عبارات التصوف، واستدل بقوله تعالى: ﴿وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ﴾[النحل: 8] يقول: إننا لا نحصي خلق الله تعالى حتى ندعي أن نبينا محمداً -صلى الله عليه وسلم- هو من أشرفها؟
الإجابة : المشهور عند كثير من العلماء إطلاق هذه العبارات أن محمداً -صلى الله عليه وسلم- أفضل الخلق كما قال الناظم: وأفضل الخلق على الإطلاق نبينا فمل عن الشقاق لكن الأحوط والأسلم أن نقول: محمد -صلى الله عليه وسلم- سيد ولد آدم، وأفضل البشر، وأفضل الأنبياء، أو ما أشبه ذلك اتباعاً لما جاء به النص، ولم أعلم إلى ساعتي هذه أنه جاء أن النبي -صلى الله عليه وسلم- أفضل الخلق مطلقاً في كل شيء. وأما الاستدلال بالآية: ﴿وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ﴾[النحل: 8] ففي غير محلة؛ لأن هذه الآية في المركوبات قال الله تعالى: ﴿وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ﴾[النحل: 8] أي: مما تركبون، وهو – أيضاً - يخلق ما لا نعلم من غير ما نركب، لكن الاستدلال بهذه الآية على أن الله يخلق خلقاً خيراً من محمد -صلى الله عليه وسلم- فيه نظر، إنما الأسلم أن الإنسان في هذه الأمور يتحرى ما جاء به النص. مثلاً لو قال قائل: هل فضل الله بني آدم عموماً على جميع المخلوقات؟ قلنا: لا؛ لأن الله تعالى قال: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً﴾[الإسراء:70] لم يقل: على كل من خلقنا، فمثل هذه الإطلاقات ينبغي على الإنسان أن يتقيد فيها بما جاء به النص فقط ولا يتعدى. والحمد لله، نحن نعلم أن محمداً -صلى الله عليه وسلم- خاتم النبيين، وأشرف الرسل وأفضلهم وأكرمهم عند الله -عزّ وجلّ-، وأدلة ذلك من القرآن والسنة الصحيحة معروفة مشهورة، وأما ما لم يرد به دليل صحيح فإن الاحتياط أن نتورع عنه، أما كون هذه من عبارات الصوفية أو غير الصوفية فلا أدري، لكنه مشهور عند كثير من العلماء، تجدهم يقولون: إن محمداً أشرف الخلق.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(53)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • هل يشرع التكبير المطلق في أيام التشريق؟
  • حكم وصف الآخرين بالعلمانية أو الحداثة . .
  • حكم وصف النبي صلى الله عليه وسلم بأشرف خلق الله
  • حكم تعليق الإيمان أو الوعد بالمشيئة
  • حكم قول الشاعر: (كل الوجود يُفنى إلا هواك يا وطني)

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020