|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم مداومة الخطيب على قول: (حبيب الله) في حق النبي صلى الله عليه وسلم

عدد الزوار 275 التاريخ 01/01/2021

السؤال : يقول السائل: لدينا خطيب يا فضيلة الشيخ كثيراً ما يستخدم في خطبه يوم الجمعة أثناء ذكر الرسول -صلى الله عليه وسلم- قول: (حبيب الله)؛ فهل في هذا شيء؟
الإجابة : من المعلوم أن رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- حبيبٌ إلى الله ولا شك، ولكن خيرٌ من أن نقول: (إنه حبيب الله)، أن نقول: (إنه خليل الله)؛ لأن الخلة أعلى أنواع المحبة، فإذا وصفت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالحبيب نزَّلته من مرتبة الخلة إلى المحبة؛ فالأولى أن نقول: (خليل الله)؛ لقول النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «إن الله اتخذني خليلاً كما اتخذ إبراهيم خليلاً», ويدلك على أن الخلة أعلى من المحبة: أن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: «لو كنت متخذاً من أمتي خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً, ولكن أخوة الإسلام ومودته»، مع أن أبا بكر حبيب إلى الرسول -عليه الصلاة والسلام-, وهو أحب الرجال إلى الرسول -عليه الصلاة والسلام-, وعائشة حبيبة الرسول -عليه الصلاة والسلام-, وزيد بن حارثة حبيب الرسول, وأسامة بن زيد حبيب الرسول، وكل الصحابة أحباء للرسول -عليه الصلاة والسلام-, ولكن لم يتخذ واحداً منهم خليلاً؛ لأن الخلة أعلى أنواع المحبة, والرسول -عليه الصلاة والسلام- أراد أن تكون خلته لله -سبحانه وتعالى-. ويدل لذلك أيضاً أن محبة الله للمؤمنين عامة، فالله يحب المؤمنين، ويحب المتقين، ويحب المقسطين، ويحب الصابرين، ولكن لا نعلم أنه اتخذ خليلاً إلا محمداً -صلى الله عليه وسلم- وإبراهيم - عليه السلام -. وبهذا تبين: أن الذين يصفون رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بحبيب الله ويَدَعُون الخلة أن فيهم نوعاً من التقصير، وأن الأولى أن يصفوا رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- بخليل الله, عن حبيب الله، ومعلومٌ أن الخلة إذا ثبتت، فالمحبة من باب أولى.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب(5/544 - 545)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • مدرسهم يلقي عليهم السلام بقوله: (السلام على القرود)؛ فكيف يتصرفون معه؟
  • تقرير بعض المناهج الدراسية بأن أصل الإنسان قرد
  • حكم مداومة الخطيب على قول: (حبيب الله) في حق النبي صلى الله عليه وسلم
  • حكم قول بعضهم: (بحق السماء، ترعاك عين السماء، فال الله ولا فالك)
  • حكم ما يردده بعض الناس من الأقوال مثل: حرمًا, أو تقبل الله

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020