|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

متى يُقال لقارئ القرآن : (اقرأ وارتق . . ) ؟

عدد الزوار 113 التاريخ 01/01/2021

السؤال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : «يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها» . وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم - «من قرأ القرآن واستظهره، فأحل حلاله وحرم حرامه أدخله الله به الجنة، وشفعه في عشرة من أهل بيته كلهم قد وجبت لهم النار» . في الحديث الأول متى يقال لصاحب القرآن: اقرأ، هل هو في الدنيا أم في يوم القيامة؟ وهل الثواب الوارد في الحديثين خاص بحافظ القرآن عن ظهر غيب، أم لكل قارئ حتى ولو لم يكن حافظا؟
الإجابة : الحديث الأول أخرجه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي عن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- ، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. أما متى يقال لقارئ القرآن: «اقرأ وارتق» الحديث. فإنه يقال له ذلك يوم القيامة إذا أدخله الله الجنة. أما الحديث الثاني فقد أخرجه الإمام أحمد والترمذي أيضا بنحو اللفظ المذكور، وقال الترمذي فيه: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وليس إسناده بصحيح، وحفص بن سليمان الوارد في سنده يضعف في الحديث. والحديث أورده ابن الجوزي في (العلل المتناهية) من طريق عائشة ثم قال بعده: قال الخطيب: رجال إسناده كلهم ثقات إلا السقطي والحديث منكر غير ثابت، وأورده الذهبي في (الميزان) في ترجمة أحمد بن محمد بن الحسين أبي حنش السقطي، ثم قال: ذكروا أنه وضع حديثاً فذكر هذا الحديث بالسند بعينه. وقال ابن حجر في (التقريب) في حفص الوارد في سند الحديث هو حفص بن أبي داود القاري صاحب عاصم، ويقال له: حفيص، متروك الحديث مع إمامته في القراءة. وحيث إن درجة الحديث كما ذكر، فإنه لا جدوى من شرح ألفاظه، ولا شك أن من قرأ القرآن وعمل بمقتضاه وطبق أحكامه وأتقنها وداوم على قراءته وتعاهده - فإنه يفوز برضا الله وجنته، ويحصل على الدرجات العلا من الجنة مع السفرة الكرام البررة، وأنه يكون شفيعاً ومحاجاً لأصحابه العاملين به، سواء كان حافظاً للقرآن عن ظهر قلب، أو قرأه من المصحف دون حفظ له. ويدل لذلك ما أخرجه الإمام مسلم وأحمد عن أبي أمامة الباهلي قال: سمعت رسول الله- صلى الله عليه وسلم - يقول: «اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه» الحديث. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
المصدر : اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(3/123-126)المجموعة الثانية بكر أبو زيد ... عضو صالح الفوزان ... عضو عبد الله بن غديان ... عضو عبد العزيز آل الشيخ ... نائب الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... الرئيس

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • هل يؤجر على قراءة القرآن من غير تدبر ؟
  • هل صحيح أن المرء يأثم بقراءة القرآن من غير فهم معانيه ؟
  • متى يُقال لقارئ القرآن : (اقرأ وارتق . . ) ؟
  • بيان معنى حديث: (اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا)
  • ما هو ثواب حافظ القرآن ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020