|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

تركت الصلاة بعد الأربعين لمدة عشرة أيام بسبب نزول دم النفاس فماذا يلزمها؟

عدد الزوار 266 التاريخ 01/01/2021

السؤال : الفتوى رقم(14512) أنا امرأة أعاني من اضطراب في الدورة الشهرية، ولقد حدث هذا بسبب أنه بعد ولادتي باثني عشر يوما حدث لزوجي حادث أدى إلى إصابته إصابة بليغة، ونقل على أثرها إلى المستشفى، ولما علمت ما حدث له انتابني شعور بالفزع والخوف عليه، واضطربت حالتي النفسية بسبب خوفي عليه وكثرة البكاء عليه، واستمريت على هذه الحالة طوال بقائه في المستشفى وهو في حالة الخطر لمدة 30 يوما تقريبا، وفي هذه المدة كانت حالتي النفسية تزداد سوءا حتى إنني أكملت الأربعين يوما بعد الولادة وأنا لم أطهر، واستمريت أيضا 10 أيام على غير طهارة، بمعنى أنني أكملت 50 يوما حتى طهرت من النفاس، مع ملاحظة أنني معتادة أن أطهر خلال عشرين أو خمسة وعشرين يوما، ولكن بسبب هذه الحالة فقد استمريت خمسين يوما، وبعد الخمسين يوما طهرت لمدة ثلاثة أيام تقريبا، ثم عاد الدم مرة أخرى واستمر معي ما يقارب خمسة أيام، ثم طهرت يومين أو ثلاثة، ثم يعاودني الدم مرة أخرى، وهكذا أصبحت الدورة لدي مضطربة، بمعنى أن الدورة تأتيني بالشهر مرتين أو ثلاثة، وربما إلى أربع مرات، ولقد ذهبت إلى المستشفى للعلاج ولكن لا فائدة، وبقيت على حالتي هذه من الاضطراب في الدورة الشهرية ما يقارب خمسة شهور، مع ملاحظة أن الدم الذي يخرج هو دم الدورة الشهرية، وأصبحت صلاتي أيامها قليلة جدا؛ لأنني إذا جاءني الدم أمتنع عن الصلاة حتى أطهر، ولكن الذي حصل أن أيام طهارتي أقل بكثير من الأيام التي أكون فيها غير طاهرة. وسؤالي أيها الوالد العزيز هو: ماذا أفعل في مثل هذه الحالة، هل أستمر على ما أنا عليه من قطعي للصلاة في الأيام التي لا أكون فيها طاهرة، وأعود إليها في أيام الطهارة، أم ماذا أفعل؛ لأنني أقطع الصلاة لمدة طويلة وعلى فترات متقطعة؟ في حالتي هذه وإذا أدركني رمضان -وأنا على هذه الحالة- ماذا أفعل؟ وجزاكم الله خيرا.
الإجابة : أولا: يجب عليك أن تقضي صلاة الأيام العشرة الزائدة عن الأربعين. ثانيًا: عليك مستقبلا أن تدعي الصلاة أيام العادة من كل شهر، وما سوى ذلك فهو استحاضة تصلين معها وتصومين وتحلين لزوجك، لأن الدم دم فساد. ثالثا: عليك أن تقضي الصلوات للأيام التي تركت الصلاة فيها، وهي لم تصادف أيام العادة. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
المصدر : اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(4/261- 263)المجموعة الثانية عبد الله بن غديان ... عضو عبد الرزاق عفيفي ... نائب الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... الرئيس

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم صلاة المرأة ومعاشرة زوجها لها بعد طهرها قبل أربعين يوما
  • توقف عنها دم النفاس فاغتسلت وصلت والصامت ثم نزلت منها نقاط يسيرة من الدم فماذا يلزمها؟
  • تركت الصلاة بعد الأربعين لمدة عشرة أيام بسبب نزول دم النفاس فماذا يلزمها؟
  • كانت لا تصلي بعد نفاسها إلا بعد ستين يوما فماذا يلزمها؟
  • ما الحكم إذا انقطع دم النفاس قبل الأربعين؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020