|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

عدة مسائل تتعلق بسجود التلاوة

عدد الزوار 121 التاريخ 01/01/2021

السؤال : فضيلة الشيخ! ما الذي يشترط في سجود التلاوة للإمام في الصلاة غير الجهرية، وما الذي يشترط في سجود التلاوة للمنفرد في الصلاة الجهرية، وما الذي يشترط في سجود التلاوة للذي يركب السيارة أو يمشي في طريقه ؟
الإجابة : سجود التلاوة هو السجود الذي سببه تلاوة القرآن، وسجدات القرآن معلومة والحمد لله، ومشار إليها في المصاحف، فإذا مر الإنسان بآية فيها سجدة فإنه يسن له أن يسجد اتباعاً لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولخلفائه الراشدين، وفي الصحيح: «أن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - كان يخطب الناس يوم الجمعة على المنبر، فمر بآية السجدة التي في سورة النحل، فنزل وسجد وسجد الناس معه، وفي الجمعة الأخرى قرأها فمر بآية السجدة فلم يسجد، وقال: إن الله لم يفرض علينا السجود إلا أن نشاء» فسجود التلاوة سنة، متى مر الإنسان بآية سجدة في أي وقت من ليل أو نهار فإنه يسجد، ولكنه يكبر إذا سجد ولا يكبر إذا رفع، ولا يسلم؛ لأن ذلك لم يرد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، بل حتى التكبير إذا سجد فيه نظر، ولهذا قال شيخ الإسلام رحمه الله: لا يكبر للسجود ولا للرفع من السجود، ولا يسلم. ولكن ينبغي أن يكبر للسجود لحديث ورد في ذلك، يكبر للسجود لا للقيام من السجود ما لم يكن في صلاة، فإذا كان في صلاة فليكبر إذا سجد وإذا رفع. أما سؤال الأخ عن قراءة الإمام آية السجدة في الصلاة السرية فقد قال العلماء: لا ينبغي للإمام أن يقرأ بآية سجدة في الصلاة السرية؛ لأنه بين أمرين: الأول: إما أن يسجد فيشوش على المأمومين، لاسيما إذا كان المسجد واسعاً والمأمومون كثيرون فإنه يشوش على من وراءه. الثاني: ألا يسجد فيكون قد ترك مسنوناً، فالأفضل للإمام ألا يقرأ آية سجدة في صلاة سرية، ولكن لو قرأها فلا بأس؛ إلا أنه في هذه الحالة ينبغي أن يشعر المأمومين بأن هذا سجود وليس بركوع بأن يرفع صوته بآية السجدة حتى يعرف الناس أنه ساجد لا راكع. وأما قراءة المنفرد لها فالذي يصلي منفرداً فإنه يسجد سواء في صلاة سرية أو صلاة جهرية. وأما الذي يقرأها في السيارة فإنه يسجد أيضاً بالإيماء ما لم يكن سائق السيارة فإن كان سائق السيارة فلا يسجد؛ لأنه إذا سجد انشغل عن ملاحظة السير وألقى بنفسه إلى التهلكة.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(18)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • هل للمسبوق أن يأتي بدعاء الاستفتاح حال قراءة الإمام للسورة التي بعد الفاتحة ؟
  • حكم سجود الإمام للتلاوة في غير موضع آيات السجود، وهل يسجد للسهو ؟
  • عدة مسائل تتعلق بسجود التلاوة
  • حكم أخذ الساجد - في سجود التلاوة- للمصحف قبل أن يستتم قاعدا
  • ما الحكم إذا سجد المأموم للتلاوة ولم يسجد إمامه ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020