|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم وصية البعض للمسافرين للمدينة بقراءة سورة الفاتحة على روح النبي صلى الله عليه وسلم

عدد الزوار 114 التاريخ 01/01/2021

السؤال : في بعض البلدان الإسلامية والعربية الأخرى إذا أراد شخص أن يأتي إلى المملكة العربية السعودية وخاصة إذا أراد أن يمر على الحرم يقول له بعض الأشخاص: اقرأ لنا سورة الفاتحة لروح محمد فما حكم هذا القول وما حكم قراءة الفاتحة في هذا المجال أيضًا ؟
الإجابة : الجواب هذا أيضًا من البدع التي أحدثها الجهال في دين الله، فالسلف الصالح ما كانوا يفعلون ذلك أبدا ما كان الواحد منهم إذا سافر إلى المدينة يقول له صاحبه: اقرأ لنا الفاتحة لروح النبي - صلى الله عليه وسلم- أو سلم لنا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أو ما أشبه ذلك إنما هذا من البدع التي أحدثها بعض الجاهلين وإهداء ثواب القرب للنبي - صلى الله عليه وسلم- من البدع أيضًا حتى ولو كان على غير هذه الصورة حتى لو صلى الإنسان ركعتين أو تصدق بدرهمين وأراد أن يكون ثواب ذلك للنبي - صلى الله عليه وسلم- فإنه من البدع أيضًا؛ لأن السلف الصالح لم يكونوا يفعلون ذلك وهو من قصور النظر، فإن هذا الذي أهدى ثواب هذا العمل الصالح إلى النبي - صلى الله عليه وسلم- ليس معنى إهدائه إلا حرمانه من ثواب هذا العمل حرمان العامل من ثواب هذا العمل وإلا فالنبي - صلى الله عليه وسلم- له أجر ما عملت سواء أهديت له أم لا، فإنه عليه الصلاة والسلام هو الذي دل أمته على الخير وهو الذي له أجر الفاعلين؛ لأن من دل على الخير كان له من الأجر مثل فاعله وعلى هذا فالنبي عليه الصلاة والسلام غير محتاج إلى أن يهدى إليه بشيء من أعمالنا نعم كل عمل صالح نتقرب به إلى الله فللنبي - صلى الله عليه وسلم- مثل أجورنا وعلى هذا فلا حاجة للإهداء نقول: معنى الإهداء على هذه الحال أن العامل حرم نفسه من ثواب هذا العمل فقط.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • إهداء ثواب قراءة القرآن للرسول صلى الله عليه وسل
  • حكم قراءة سورة (يس) وإهداء ثواب قراءتها للميت
  • حكم وصية البعض للمسافرين للمدينة بقراءة سورة الفاتحة على روح النبي صلى الله عليه وسلم
  • حكم قراءة الفاتحة على الموتى
  • الدعاء للميت أفضل من قراءة القرآن وإهداء ثوبه له

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020