|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم مشاركة النساء في الأمور السياسية

عدد الزوار 235 التاريخ 01/01/2021

السؤال : يقول بعضهم: إن الرسول - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - كان يصلي في المسجد ومعه رجال ونساء وليس بينهم حائل، وكان عليه الصلاة والسلام يغزو ومعه النساء، وكانت بعض نساء النبي - صلى الله عليه وسلم - يرجع إليهن في الفتوى والعلم، فلماذا تمنعون من مشاركة المرأة في العمل والمشاركات السياسية ؟
الإجابة : نقول: كل هذا حق النساء في عهد النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - يصلين وليس بينهن وبين الرجال حاجز، ولكن النبي صلى عليه وعلى آله وسلم ندب إلى شيئين: الشيء الأول: أنه قال: «بيوتهن خير لهن» مع سلامة الناس في ذلك الوقت، فالصحابة هم خير القرون ومع ذلك قال: «وبيوتهن خير لهن» وهذا يعني أن صلاة المرأة في بيتها أفضل. ثانياً: أنه قال: «خير صفوف النساء آخرها وشرها أولها» وهذا يدل على أن الأفضل أن تبتعد المرأة عن مخالطة الرجل هذه واحدة. أما أنه ليس بينهما من حاجز، فهل المساجد في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام كمساجدنا اليوم في الإضاءة والإنارة ؟ لا، وهل نساء الصحابة كنساء اليوم ؟ لا، نساء الصحابة لما أمر الرسول - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - بالصدقة جعلن يلقين من أخراصهن وأسوارهن في ثوب بلال، الآن لو تصيح ملء أذانك وفمك تقول: تصدقن لوجدت واحدة تتصدق وعشر لا يتصدقن، ففرق. وأما الرجوع إلى النساء في الفتيا فمن قال: إنه لا يجوز أن تستفتى المرأة ؟! إذا كانت المرأة عندها علم تستفى حتى إلى وقتنا هذا، لكن هل تستفتى وهي متبرجة متطيبة متمكيجة أمام الرجال ؟ لا. ولا نمنع -لو فرضنا- امرأة متحجبة تماماً مغطية وجهها ويديها ورجلها وكل شيء وجالسة في مصلاها وجاء رجل يستفتيها بلا خلوة، نقول: نعم ليس هناك مشكلة. وأما مشاركتهن في الرأي والجهاد فنعم لكن هل شاركن الرجال في أمور السياسة ؟! لا أعلم هذا أبداً، وعمر رضي الله عنه لما جعل أمر الخلافة شورى هل أشرك فيهم امرأة ؟! ما أشرك ولا علمنا أحداً أنه يشرك المرأة، وكيف يمكن أن نشرك المرأة في أمور هامة سياسية مصيرية والنبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - يقول: «ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن» نحن عقلاء نعرف، وإذا أصابت واحدة من مائة من النساء، فلدينا من يصيب 99% من الرجال، وفيهم كفاية. سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(218)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • مفهوم السياسة وحكم الخوض فيها
  • بيان معنى السياسة الشرعية
  • حكم مشاركة النساء في الأمور السياسية
  • على ماذا يحمل حديث: (أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم) ؟
  • بيان معنى حديث: (ادرءوا الحدود بالشبهات)

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020