|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم من مات قبل الحج مع القدرة عليه

عدد الزوار 96 التاريخ 01/01/2021

السؤال : أحسن الله إليكم وبارك فيكم السائل أبو عبد الله من الكويت يقول: من مات ولم يحج وهو في الأربعين وكان مقتدراً على الحج مع أنه محافظ على الصلوات الخمس وكان يسوف في كل سنة يقول سوف أحج هذه السنة ومات وله ورث هل يحج عنه وهل عليه شيء ؟
الإجابة : اختلف العلماء في هذا، فمنهم من قال: إنه يحج عنه وأن ذلك ينفعه ويكون كمن حج بنفسه ، ومنهم من قال: لا يحج عنه وأنه لو حج عنه ألف مرة لم تقبل يعني لم تبرأ بها ذمته وهذا القول هو الحق؛ لأن هذا الرجل ترك عبادة واجبة عليه مفروضة على الفور بدون عذر، فكيف يرغب عنها ثم نلزمها إياه بعد الموت من التركة، الآن تعلق بها حق الورثة كيف نحرمهم من ثمن هذه الحجة وهي لا تجزئ صاحبها وهذا هو ما ذكره بن القيم رحمه الله في تهذيب السنن وبه أقول إن من ترك الحج تهاوناً مع قدرته عليه لا يجزئ عنه الحج أبدًا لو حج عنه أولياؤه ألف مرة، أما الزكاة فمن العلماء من قال: إذا مات وأديت الزكاة عنه أبرأت الذمة ولكن القاعدة التي ذكرتها: تقتضي ألا تبرأ ذمته من الزكاة وأنه سيُكْوى بها جنبه وجبينه وظهره يوم القيامة، لكني أرى أن تخرج الزكاة من التركة؛ لأنه تعلق بها حق الفقراء والمستحقين للزكاة بخلاف الحج، الحج لا يؤخذ من التركة؛ لأنه لا يتعلق به حق آدمي والزكاة يتعلق بها حق لآدمي فتخرج الزكاة لمستحقيها ولكنها لا تجزئ عن صاحبها سوف يعذب بها عذاب من لم يزك نسأل الله العافية، كذلك الصوم إذا علمنا أن هذا الرجل ترك الصيام وتهاون في قضائه، فإنه لا يقضى عنه؛ لأنه تهاون وترك هذه العبادة التي هي ركن من أركان الإسلام بدون عذر فلو قضي عنه لم ينفعه، وأما قوله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - : «من مات وعليه صيام صام عنه وليه» فهذا فيمن لم يفرط، وأما من ترك القضاء جهاراً بدون عذر شرعي فما الفائدة أن نقضي عنه.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • اعتمر في أشهر الحج ثم عاد إلى بلده ثم حج من عامه فهل يكون متمتعاً ؟
  • لا بأس بخروج المتمتع إلى جدة وأمثالها ويبقى على تمتعه
  • حكم من مات قبل الحج مع القدرة عليه
  • قدم مكة بنية العمرة ثم مرض قبل الميقات فلم يحرم ثم أنشاء إحراماً جديداً من مكة فما حكم فعله ؟
  • من أحرم بعمرة ناوياً التمتع ثم مُنع من الحج فماذا يلزمه ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020