|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

حكم منع المضحي من الأخذ من شعره وأظفاره، وما الحكمة من المنع؟ وهل يشمل المنع أهل المضحي؟

عدد الزوار 306 التاريخ 01/01/2021

السؤال : يقول السائل أ. خ: هل ترك قص الشعر والأظافر في عشر من ذي الحجة حتى يذبح المسلم أضحيته سنة واردة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- وهل ذلك يشمل أسرة المضحي ؟
الإجابة : ثبت عن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- أنه قال: «إذا دخلت العشر -يعني: عشر ذي الحجة- وأراد أحدكم أن يضحي، فلا يأخذن من شعره، ولا من ظفره شيئاً»، وفي رواية: «ولا من بشرته شيئاً»، وهذا نهي، والأصل في النهي التحريم حتى يقوم دليل على أنه لغير التحريم. وعلى هذا فلا يجوز للإنسان الذي يريد أن يضحي إذا دخل شهر ذي الحجة أن يأخذ شيئاً من شعره، أو بشرته، أو ظفره حتى يضحي، والمخاطب بذلك المضحي دون المضحى عنه، وعلى هذا فالعائلة لا يحرم عليهم ذلك؛ لأن العائلة مضحى عنهم وليسوا بمضحين. فإن قال قائل: ما الحكمة من ترك الأخذ في العشر ؟ قلنا: الجواب على ذلك من وجهين: الوجه الأول: أن الحكمة هو نهي الرسول -عليه الصلاة والسلام- ولا شك أن نهي النبي -صلى الله عليه وسلم- عن الشيء حكمة، وأن أمره بالشيء حكمة، وهذا كاف لكل مؤمن؛ ولقوله تعالى: ﴿إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا﴾[النور: 51]، وفي الحديث الصحيح عن عائشة -رضي الله عنها- أن امرأة سألتها: ما بال الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة ؟ فقالت: «كان يصيبنا ذلك -يعني في عهد النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- فنؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة»، وهذا الوجه هو الوجه الأَسَدُّ، وهو الوجه الحاسم الذي لا يمكن الاعتراض عليه، وهو أن يقال في الأحكام الشرعية الحكمة فيها أن الله ورسوله أمر بها. أما الوجه الثاني في النهي عن أخذ الشعر والظفر والبشرة في هذه الأيام العشر: فلعله -والله أعلم- من أجل أن يكون للناس في الأمصار نوع من المشاركة مع المحرمين بالحج والعمرة في هذه الأيام؛ لأن المحرم بحج أو عمرة يشرع له تجنب الأخذ من الشعر والظفر، والله أعلم.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب(8/359-360)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم تضحية ولي المعتوه من مال المعتوه
  • من هو المطالب بالأضحية من أهل البيت ؟
  • حكم منع المضحي من الأخذ من شعره وأظفاره، وما الحكمة من المنع؟ وهل يشمل المنع أهل المضحي؟
  • حكم الأخذ من الشعر والأظافر في العشر من ذي الحجة
  • حكم أخذ المضحي من شعره وأظفاره في العشر من ذي الحجة وهل للحاج أن يأخذ من شعره بعد التحلل ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020