|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

أحرم بالحج ثم طاف وسعى ثم حل من إحرامه لطول المدة المتبقية على الحج ولم يقصر من شعره، فماذا يلزمه ؟

عدد الزوار 87 التاريخ 01/01/2021

السؤال : سائل من السودان رمز لاسمه ب ص م يقول فضيلة الشيخ: قدمت من بلدي السودان إلى المملكة العربية السعودية وكان ذلك في شهر ذي القعدة عام أربعة عشر وأربعمائة وألف من الهجرة ثم ذهبت إلى المدينة حين مجيئي من السودان وقمت بزيارة المسجد النبوي الشريف وفي قدومي إلى مكة المكرمة أحرمت من الميقات آبار علي بنية الحج وكان ذلك في اليوم الثالث والعشرين من ذي القعدة وأتيت البيت الحرام، فطفت وسعيت ثم حللت إحرامي حيث إنني لم أستطع البقاء على الإحرام وكانت المدة المتبقية على الصعود ليوم عرفة أربعة عشر يوما أرجو الإفادة ؟
الإجابة : قبل الجواب على هذا السؤال: أبين أنه يلحقني الأسف الشديد من هذه القصة التي ذكرها السائل، أن الإنسان يفعل الشيء ثم بعد فعله إياه يسأل وهذا خطأ، الواجب على الإنسان ألا يدخل في شيء حتى يعرفه فمن كان يريد الحج مثلا فليدرس أحكام الحج قبل أن يأتي للحج كما أن الإنسان لو أراد السفر إلى بلد فإنه يدرس طريق البلد وهل هو آمن أو مخوف وهل هو مستقيم أم معوج وهل يوصل إلى البلد أو لا يوصل هذا في الطريق الحسي فكيف في الطريق المعنوي وهو الطريق إلى الله عز وجل، فأنا آسف لكثير من المسلمين أنهم على مثل هذا الحال التي ذكرها السائل عن نفسه، والذي فهمته من هذا السؤال: أن الرجل أتى من بلده قاصدًا المدينة النبوية وأنه أحرم من ميقات المدينة النبوية وهو ذو الحليفة، أي آبار علي لكنه أحرم قارنًا بين الحج والعمرة والمحرم القارن بين الحج والعمرة يبقى على إحرامه إلى يوم العيد، لكنه لما طاف وسعى وكان قد بقي على الحج أربعة عشر يوما تحلل، وهذا هو المشروع له أن يتحلل، ولو كان نوى القران يتحلل، إذا طاف وسعى قصر ثم حل ولبس ثيابه، فإذا كان اليوم الثامن أحرم بالحج، والذي فهمته من السؤال: أن الرجل تحلل ولكنه لم يقصر فيكون تاركًا لواجب من واجبات العمرة وهو التقصير ويلزمه على ما قاله أهل العلم في ترك الواجب يلزمه دم يذبحه في مكة ويوزعه على الفقراء.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • لم تقصر من شعرها بعد العمرة . . وتعجز عن ذبح الفدية فما الحكم ؟
  • طاف وسعى لعمرة التمتع ولم يقصر من شعره، ثم أحرم بالحج فماذا يلزمه ؟
  • أحرم بالحج ثم طاف وسعى ثم حل من إحرامه لطول المدة المتبقية على الحج ولم يقصر من شعره، فماذا يلزمه ؟
  • تذكرت بعد يومين من عمرتها أنها لم تقصر من شعرها فماذا يلزمها ؟
  • هل الدم الواجب في ترك نسك على الفور أو التراخي، وهل يتعين ذبحه في مكة ، وما الحكم إذا عجز عنه ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020