|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

تجاوز الميقات بنية العمرة مرتين بغير إحرام، فماذا يلزمه ؟

عدد الزوار 45 التاريخ 01/01/2021

السؤال : سائل يقول: أتيت إلى العمرة مرتين ولم أحرم من الميقات فماذا يلزمني ؟
الإجابة : لا يجوز للإنسان إذا مر بالميقات وهو يريد الحج أو العمرة أن يتجاوزه إلا بإحرام؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - فرض هذه المواقيت فقال: «هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن ممن يريد الحج أو العمرة» ، فإن تجاوز الميقات بدون إحرام وأحرم من دونه فإن أهل العلم يقولون إن عليه فدية يذبحها في مكة ويوزعها على الفقراء ولا يأكل منها شيئا، وعلى هذا فيلزم أخانا السائل فديتان عن كل عمرة فدية تذبحان في مكة وتوزعان على الفقراء ولا يأكل منهما شيئا، ثم إنني بهذه المناسبة أود أن أحذر إخواننا من التهاون بهذا الأمر؛ لأن بعض الناس يتهاون ولاسيما الذين يقدمون مكة عن طريق الجو، فإن منهم من يتهاون ولا يحرم إلا من جدة وهذا غلط؛ لأن محاذاة الميقات من فوق كالمرور به من تحت؛ ولهذا لما شكى أهل العراق إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أن قرن المنازل جور عن طريقهم أي بعيد عن طريقهم قال: (انظروا إلى حذوها من طريقكم) وهذا مبدأ المحاذاة ، فالواجب على من أراد الحج أو العمرة ألا يتجاوز الميقات حتى يحرم سواء كان ميقاته أو ميقات البلد الذي مر به، فإذا قدر أن شخصا أقلع من مطار القصيم يريد العمرة، فإن الواجب عليه أن يحرم إذا حاذى ميقات أهل المدينة ولا يتجاوزه وفيما إذا كان يخشى من أنه لا يحرم من الميقات فليحرم من قبل ولا يضره؛ لأن الإحرام من قبل الميقات لا يضره شيئًا، لكن تأخير الإحرام بعد تجاوز الميقات هو الذي يضر الإنسان، فينبغي للإنسان أن ينتبه لهذه الحال حتى لا يقع في الخطأ وكذلك لو جاء عن طريق البر ماراً بالمدينة، فإن الواجب عليه أن يحرم من ذي الحليفة ولا يجوز أن يؤخر الإحرام إلى ما بعدها.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • ما الواجب على مريد الإحرام إذا لم يكن في طريقه ميقات ؟
  • تجاوز الميقات من غير إحرام ثم عاد إليه وأحرم منه وأفتي بوجوب الدم فما الحكم ؟
  • تجاوز الميقات بنية العمرة مرتين بغير إحرام، فماذا يلزمه ؟
  • من أين يحرم أهل مكة ، وهل يلزمهم التنعيم ؟
  • تجاوز الميقات بينة العمرة بغير إحرام ثم عاد إليه وأحرم منه فهل عليه شيء ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020