|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

هل يشرع أن يقول الداعي: (اللهم اجعلني لقبر نبيك من الزائرين)؟

عدد الزوار 302 التاريخ 01/01/2021

السؤال : سئل فضيلة الشيخ: هل يشرع للإنسان أن يقول: (اللهم اجعلني لقبر نبيك محمد -صلى الله عليه وسلم- من الزائرين) أو يقول: (لمسجد نبيك محمد -صلى الله عليه وسلم- من الزائرين)؟
الإجابة : المشروع أن يقول لمسجده -صلى الله عليه وسلم- من الزائرين؛ لأن مسجده هو الذي تشد إليه الرحال وليس قبره، قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى». وهاهنا نقطة أحب أن أنبه عليها وهي: أن كثيرًا من الناس يتشوقون إلى زيارة قبر النبي-صلى الله عليه وسلم- أكثر مما يتشوقون إلى زيارة مسجده، بل أكثر مما يتشوقون إلى زيارة الكعبة -بيت الله -عزّ وجلّ- وهذا من الضلال البين، فإن حق النبي عليه الصلاة والسلام، لا يشك أحد أنه دون حق الله تعالى، فالرسول -عليه الصلاة والسلام-، بشر مرسل من عند الله، ولولا أن الله اجتباه برسالته لم يكن له من الحق هذا الحق الذي يفوق حق كل بشر، أما أن يكون مساويًا لحق الله -عزّ وجلّ- أو يكون في قلب الإنسان محبة لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- تزيد على محبة الله، فإن هذا خطأ عظيم، فمحبة الرسول-صلى الله عليه وسلم- تابعة لمحبة الله، وتعظيمنا له -صلى الله عليه وسلم-، تابع لتعظيم الله -عزّ وجلّ-، وهو دون تعظيم الله تعالى، ولهذا نهى النبي-صلى الله عليه وسلم-، أن نغلو فيه وأن نجعل له حقًّا مساويًا لحق الله -عزّ وجلّ-، فقد قال له رجل مرة: ما شاء الله وشئت. فقال النبي-صلى الله عليه وسلم-: «أجعلتني لله ندًّا بل ما شاء الله وحده». والخلاصة: أنه يجب على الإنسان أن يكون تعظيم الله تعالى ومحبته في قلبه أعظم من محبة وتعظيم كل أحد، وأن تكون محبة النبي-صلى الله عليه وسلم-، وتعظيمه في قلبه أعظم من محبة وتعظيم كل مخلوق، وأما أن يساوي بين حق الرسول-صلى الله عليه وسلم-، وحق الله تعالى فيما يختص الله به فهذا خطأ عظيم.
المصدر : مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(2/241-242)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • حكم الدعاء للوالد الذي مات على الشرك
  • هل استجاب الله لدعوة نبيه -صلى الله عليه وسلم- بأن لا يجعل قبره وثنًا يُعبد؟
  • هل يشرع أن يقول الداعي: (اللهم اجعلني لقبر نبيك من الزائرين)؟
  • حكم شراء الأجهزة التي تشتمل على أدعية نبوية كدعاء السفر والخروج من المنزل ...
  • إيضاح قول الشيخ ابن عثيمين لـ (صلى الله عليه وآله وسلم)

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020