|
|
عربي
عربي
English
Franch
Urdu
الرئيسية
المرئيات
الصوتيات
المقالات
الرؤى والأحلام
جاليري ينابيع
موسوعة الفتاوي
الموسوعة الفقهية
الموسوعة الحديثية
الموسوعة التفسيرية
موسوعة أصول الفقه
عمدة الحفاظ
الاصدارات البرامجية العلمية
الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
خطب الجمعة
ابحث
موسوعة الفتاوي
الموسوعة التفسيرية
موسوعة اصول الفقه
المقالات
المرئيات
الصوتيات
الرئيسية
المرئيات
الصوتيات
المقالات
الرؤى والأحلام
جاليري ينابيع
الاصدارات البرامجية العلمية
خطب الجمعة
الموسوعات
الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
موسوعة الفتاوى
الموسوعة الفقهية
الموسوعة الحديثية
الموسوعة التفسيرية
موسوعة أصول الفقه
عمدة الحفاظ
المَبحثُ الأوَّلُ: اشتِراطُ الإسلامِ في الرَّقَبةِ المُحَرَّرةِ
يُشتَرَطُ الإسلامُ في الرَّقَبةِ المُحرَّرةِ في كفَّارةِ اليَمينِ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ: المالِكيَّةِ [732] ((الرسالة)) للقَيْرَواني (ص: 86)، ((الكافي)) لابن عبد البر (1/453). ، والشَّافِعيَّةِ [733] ((تحفة المحتاج)) للهيتمي (10/16)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (3/360). ، والحَنابِلةِ [734] ((شرح منتهى الإرادات)) للبُهُوتي (3/447)، ((مطالب أولي النهى)) للرُّحَيْباني (6/375). .وذلك للآتي:أوَّلًا: أنَّه تحريرٌ في كفَّارةٍ، فلا يُجزِئُ فيه الكافِرُ، ككفَّارةِ القَتلِ [735] ((المغني)) لابن قدامة (9/547)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (3/360). .ثانيًا: أنَّها قُربةٌ واجِبةٌ؛ فلا يكونُ الكافِرُ مَحَلًّا لها، كالَّزكاةِ [736] ((بداية المجتهد)) لابن رُشْدٍ (3/129)، ((تفسير القرطبي)) (6/281). . انظر أيضا: المَبحثُ الثَّاني: اشتِراطُ سَلامةِ الرَّقَبةِ المُحَرَّرةِ مِن العُيوبِ.
المَبحثُ الثَّاني: اشتِراطُ سَلامةِ الرَّقَبةِ المُحَرَّرةِ مِن العُيوبِ
يُشتَرَطُ في الرَّقَبةِ المُحَرَّرةِ أن تكونَ سالِمةً مِن العُيوبِ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ: الحَنفيَّةِ [737] ((تبيين الحقائق)) للزيلعي ( 3/112)، ((البناية شرح الهداية)) للعَيْني (6/134). ، والمالِكيَّةِ [738] ((التاج والإكليل)) للموَّاق (3/273)، ((منح الجليل)) لعليش (3/24). ، والشَّافِعيَّةِ [739] ((تحفة المحتاج)) للهيتمي (10/16)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (4/327). ، والحَنابِلةِ [740] ((شرح منتهى الإرادات)) للبُهُوتي (3/447)، ((مطالب أولي النهى)) للرُّحَيْباني (6/375). ؛ وذلك لأنَّ المقصودَ تمليكُ العَبدِ مَنافِعَه، ويُمكِّنُه مِن التصَرُّفِ لنَفسِه، ولا يَحصُلُ هذا مع ما يَضُرُّ بالعَمَلِ ضَرَرًا بَيِّنًا [741] ((المغني)) لابن قدامة (8/22). . انظر أيضا: المَبحثُ الأوَّلُ: اشتِراطُ الإسلامِ في الرَّقَبةِ المُحَرَّرةِ .