|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

نصيحة لفتاة تائبة

عدد الزوار 180 التاريخ 01/01/2021

السؤال : من المرسلة ع. أ. من جدة تقول: تعرفت على صديقات سوء، فما كان منهن إلا أن رمينني في كثيرٍ من المعاصي، والحمد لله تعرفت على صديقات يخفن الله، فكن خير دليل لي على سبيل الخير، وأريد الجواب لي من سماحتكم، بماذا توجهونني، بشأن ما فعلته من ذنوب سابقة، هل يعفو الله عني، وأيضًا ما هو السبيل للابتعاد عن رفاق السوء، فلا زالوا يسعون إلى مضايقتي للعودة عن حياة الهداية، وجهوني جزاكم الله خيرًا؟
الإجابة : ننصحك بأن تلزمي الصواحبات الخيرات الطيبات، وأن تحذري الصواحبات الأول؛ لأنهن شرٌّ كما ننصحهن بالتوبة إلى الله مما سلف من المعاصي، ومن تاب تاب الله عليه، يقول الله سبحانه: ﴿وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى﴾[طه: 82] ويقول سبحانه: ﴿وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾[النور: 31]، فمن تاب أفلح؛ والتوبة الندم على الماضي بصدق، والعزم ألا تعودي فيه، والحذر منه، هذه التوبة: ندم وإقلاع من الذنوب، وعزم صادق ألاَّ تعودي فيها، فإذا فعلتِ ذلك غفر الله لك ما سلف بالندم، والإقلاع وعدم العودة والعزم الصادق لا تعودي فأنت على خير والحمد لله، والله يتوب عليك وعلى كل من تاب، توبة صادقة توبة نصوحًا، واحذري العودة إليهن، والزمي الرفيقات الطيبات الأخيرات، الزميهن، لأن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أمر بصحبة الأخيار، وحذر من صحبة الأشرار، والنبي -صلى الله عليه وسلم- يقول: «المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل»، أي: من يصاحب، ويقول -صلى الله عليه وسلم-: «مثل الجليس الصالح والجليس السوء، مثل حامل المسك ونافخ الكير»، الجليس الصالح: مثل حامل المسك، إما أن يعطيك، وإما أن تبتاع منه، يعني تشتري، وإما أن تجد منه ريحًا طيبة، هذا صاحب المسك، ونافخ الكير مثل جليس السوء، إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحًا خبيثة، فاتقي الله أيتها السائلة، والزمي الصواحبات الطيبات، والزمي التوبة مما مضى من الذنوب، واحذري صواحبات السوء.
المصدر : الشيخ ابن باز من فتاوى نور على الدرب(18/429- 431)

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • ما الواجب على المدرسين تجاه أنفسهم وطلابهم؟
  • واجب الدعاة في دعوتهم إلى الله
  • نصيحة لفتاة تائبة
  • جارتها تختلط بالرجال ولا تسمع للنصيحة فماذا تفعل معها؟
  • يتحرج من الدعوة إلى الله تعالى خشية الرياء، فما الواجب عليه؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020