|
|
  • عربي
  • English
  • Franch
  • Urdu
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • موسوعة الفتاوي
  • الموسوعة الفقهية
  • الموسوعة الحديثية
  • الموسوعة التفسيرية
  • موسوعة أصول الفقه
  • عمدة الحفاظ
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
  • خطب الجمعة
  • الرئيسية
  • المرئيات
  • الصوتيات
  • المقالات
  • الرؤى والأحلام
  • جاليري ينابيع
  • الاصدارات البرامجية العلمية
  • خطب الجمعة
  • الموسوعات
    • الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
    • موسوعة الفتاوى
    • الموسوعة الفقهية
    • الموسوعة الحديثية
    • الموسوعة التفسيرية
    • موسوعة أصول الفقه
    • عمدة الحفاظ

هل كل ما فعله النبي -صلى الله عليه وسلم- يعتبر من السنة ويثاب المرء على متابعته ؟

عدد الزوار 184 التاريخ 01/01/2021

السؤال : هل كل ما كان يفعله الرسول -صلى الله عليه وسلم- يعتبر من السنة ويثاب على فعله المسلم أقصد الأمور الخصوصية؟
الإجابة : الأمور الخاصة بالرسول -عليه الصلاة والسلام- خاصة به ليس لنا فيها تعلق ، ومنها: قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالاتِكَ اللاَّتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ﴾[الأحزاب: 50]، فالنكاح بالهبة لا ينعقد ولا يصح إلا لرسول الله-صلى الله عليه وسلم-؛ لأن الله قال: ﴿خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ﴾. الوصال في الصوم وهو: ألا يفطر الإنسان بين اليومين منهي عنه إلا للرسول -عليه الصلاة والسلام-؛ ولهذا لما نهى النبي -عليه الصلاة والسلام- عن الوصال، قالوا يا رسول الله إنك تواصل فقال: «إني لست كهيئتكم» فبين الرسول -عليه الصلاة والسلام- أن الأمة لا تساويه في هذا الحكم فما كان خاصاً بالرسول -عليه الصلاة والسلام-، فهو خاص به لا يشمل حكمه الأمة، وأما ما لم يقم دليل على الخصوصية به، فإن الأصل أن الأمة تتأسى برسول الله -صلى الله عليه وسلم- فيما فعل؛ لقوله تعالى: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ﴾[الأحزاب: 21] وهذا في الأمور التعبدية ولهذا قال: ﴿لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ﴾ . أما الأمور العادية، فإن فعل النبي -عليه الصلاة والسلام- لها يدل على إباحتها ولكنها تكون تبعاً للعادة لا يحكم عليها بأنها سنة مطلوبة بعينها وهناك أشياء يفعلها النبي -عليه الصلاة والسلام- على سبيل الجبلة والطبيعة كالأكل والشرب والنوم، فهذا ليس له حكم؛ لأنه يفعله -عليه الصلاة والسلام- بمقتضى الطبيعة والجبلة، لكن قد يكون هذا النوع مشتملاً على أمور مشروعة مثل: النوم على الجنب الأيمن مثل الأكل باليمين والشرب باليمين وما أشبه ذلك، فالحاصل: أن أفعال الرسول -عليه الصلاة والسلام- قسمها أهل العلم على أقسام متعددة والبحث فيها مطول موجود في أصول الفقه فمن أحب أن يراجعه فليراجعه هناك.
المصدر : الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

الأكثر قراءة

  • مَا صِحَّةُ حَدِيثِ: "رَحِمَ اللهُ امْرَءًا عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ"
  • حكم أكل شحوم البقر والغنم
  • جلس للتشهد في الركعة الأولى ثم تدارك الأمر فهل يسجد للسهو ؟
  • حكم الدعاء بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام

فتاوي ذات صلة

  • سقوط التكاليف بزوال العقل
  • هل يحاسب المجنون على أقواله وأفعاله ؟
  • هل كل ما فعله النبي -صلى الله عليه وسلم- يعتبر من السنة ويثاب المرء على متابعته ؟
  • هل يعاقب المرء على ترك سنة ؟
  • الفرق بين الجائز والحلال ؟

شاركنا الأجر

  • vision
تغريدات الشيخ
  • من نحن
  • |
  • تواصل معنا
  • |
  • الاقتراحات والتطوير

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة - ينابيع العلم 2020